حل درس دين الكريم ثالث متوسط ف 1 لغتي
حل أسئلة التحليل الأدبي دين الكريم كتاب الطالب و النشاط لغتي ثالث متوسط ف1
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقع باك نت.baknit الموقع التعليمي المتميز والمتفوق بمنهجية الإجابة الصحيحة والنموذجية من مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي bac 2023 كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والحلول وأفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية 2022 2023 وكما عودناكم أعزائي الزوار في صفحة موقع باك نت أن نطرح لكم ما تبحثون عنه وهو .......
وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي
حل درس التحليل الأدبي دين الكريم كتاب الطالب والنشاط لغتي ثالث متوسط ف1
1// حل اسئلة كتاب الطالب :
- أتعاون مع مجموعتي؛ للإجابة عما يأتي:
س1- من الذين اختلف معهم الشاعر ؟
الإجابة : قوم المقنع
س2- من الذي ألزم نفسه بحقوق الطرف الآخر واعتبرها واجبات يقوم بها ؟
الإجابة : المقنع الكندي ( الشاعر )
س3- إلى موقف من تميل في النص ؟
الإجابة : بالطبع الى موقف المقنع الكندي ( الشاعر)
انمي لغتي دين الكريم :
أولا : - أتعاون مع مجموعتي لإتمام ما ينقص الجدول وفق المطلوب :
الإجابة :
الابيات من 1-4
المضمون
اللفظ الموافق له
تركوا مراكزهم أو غابوا عنها
أخلوا
فائضة لشدة امتلاءها
مدفقة
كريم سباق
عتيق
ساتر ومانع
حجابا
الابيات من 5-10
المضمون
اللفظ المضاد له
مسرعون
بطاء
زيادة الرشد
غيي
ما ارتفع من الارض
نجدا
كل منخفض من الارض
غورا
اولا : أتعاون مع مجموعتي "مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات 1- 4"؛ للقيام بما يلي:
1- إجابة ما يلي شفهياً؛ للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:
س- ما القضية الأولى بين الشاعر وقومه؟
الإجابة : كثرة الديون عليه .
س- ما الذي نستشفه من تعبيره بالفعل المضارع "يعاتبني"؟ وما درجة أثر الفعل في الإيحاء بالاختلاف المستمر بين الشاعر وقومه عبر القصيدة؟
الإجابة : استمرار العتاب، وللفعل درجة كبيرة في الإيحاء باستمرار الاختلاف. ملحوظة } تأكيد وتعزيز هذا الأمر من خلال استخراج أفعال أخرى نحو: يهدموا، يأكلوا .... {
س- ما الأمور التي كان الشاعر يستدين لأجلها ؟
الإجابة : الوفاء بحقوق عامة أهملها قومه، و إكرام الضيوف، وفي شراء فرس لحماية بيته، وفي عبد لخدمته.
س2- إجابة ما يلي كتابياً؛ للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:
- لِمَ قال الشاعر: "تكسبهم" ولم يقل: "تكسبني"؟
الإجابة : لِأَنَّ دَيْنَهُ مِنْ أَجْلِ قَوْمِهِ
س- ما الذي يمكن حدوثه لو أنّ قوم الشاعر لم يُبخِلُّوا بثغور الحقوق ؟
الإجابة : عَدَمُ تَرَاكُمِ الدُّيُونُ عَلَيْهِ.
س- ما المتوقع حدوثه لو أنّ الشاعر لم يُبَدِّدْ مالهُ ؟
الإجابة : رُبَّمَا لَمْ يَتَعَرَّضْ لِلْفَقْرِ وَلِلدَّيْنِ وَلِلْعِتَابِ، وَرُبَّمَا لَمْ يَرْفُضْ بَنُو عَمِّهِ تَزْوِيجَهُ بِأُخْتِهِمْ.
س- ما القيمة التي تستشف من قوله( و في جفنة ما يغلق الباب دونها) ؟
الإجابة : كَرَمُ الْإِطْعَامِ الَّذِي لَا يُحْرِجُ الْقَادِمَ.
س- علامَ يدل قول الشاعر: "مُكَلَّلةٍ لحماً مُدَفَّقَةٍ ثَرْدا"؟
الإجابة يَدُلُّ عَلَى حِرْصِهِ عَلَى وَفْرَةِ الطَّعَامِ لِضُيُوفِهِ ومن افضل ما يمكنه تقديمه لهم .
س- كيف كان الفرس حجاباً لبيت الشاعر؟
الإجابة : الْفَرَسُ كَرِيمٌ سَبَّاقٌ وَصَاحِبُهُ شُجَاعٌ يَمْتَطِي الْفَرَسَ لِيَمْنَعَ الْأَذَى عَنْ بَيْتِهِ.
س3- شرح الأبيات- شفهيّاً- شرحاً أدبياً مناسباً.
الإجابة :
يَبْدَأُ الشَّاعِرُ حَدِيثَهُ عَنْ قَوْمِهِ وَلَوْمِهِمْ لَهُ لِاسْتِدَانَتِهِ وَاقْتِرَاضِهِ الْأَمْوَالَ، بَيْنَمَا هُوَ يَسْتَدِينُ مِنْ أَجْلِ أَنْ يَمْنَحَهمُ الْحَمْدَ وَالثَّنَاءَ وَالْمَدْحَ مِنَ الْآخَرِينَ، وَأَنَّ حَالَهُ يَتَرَاوَحُ مَا بَيْنَ الْيُسْرِ واَلْغِنَى وَالْفَقْرِ وَتَعَسُّرِ الْحَالِ وَصُعُوبَةِ تَحَمُّلِ الْفَقْرِ، وَأَنَّ ضِيْقَ الْعَيْشِ لَا يَجْعَلُهُ يَتَذَلَّلُ لِقَوْمِهِ ، وَفِي حَالَةِ الْغِنَى وَيُسْرُ الْحَالِ لَا يَتَكَبَّرُ عَلَيْهِمْ وَلَا يَبْتَعْدُ عَنْهُمْ.
ثُمَّ يُوَضِّحُ الشَّاعِرُ سَبَبَ اسْتِدَانَتُهُ لِلْمَالِ وَهُوَ سَدُّ مَا يَحْتَاجُهُ قَوْمُهُ؛ فَقَدْ أَخَلَّ قَوْمَهُ بِبَعْضِ وَاجِبَاتِهِمْ، وَأَنَّ هُنَاكَ اخْتِلَافٌ كَبِيرٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ إِخْوَتِهِ وَأَبْنَاءِ عُمُومَتِهِ، وَعِنْدَمَا يَطْلُبُ الشَّاعِرُ نُصْرَةَ قَوْمِهِ فَإِنَّهُمْ يَتَبَاطَئُونَ، أَمَّا إِذَا طَلَبُوا مَسَاعَدَتِهِ أَسْرَعَ لِنُصْرَتِهِمْ.
كَمَا أَنَّ قَوْمَهُ يَغْتَابُونَهُ وَلَكِنَّهُ يَحْفَظُهُمْ فِي غَيْبَتِهِمْ، وَيُشَوِّهُونَ سُمْعَتَهُ فَيُحَافِظُ عَلَى سِمْعَتِهِمْ وَيَبْنِي لَهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي يُشَرِّفُهُمْ بَيْنَ الْقَبَائِلِ.
فَالشَّاعِرُ يَحْفَظُ حُقُوقَ قَوْمِهِ فِي غَيْبَتِهِمْ، وَيَتَمَنَّى لَهُمُ التَّوْفِيقَ، بَيْنَمَا لَا يَتَعَامَلُونَ مَعَهُ بِالْمِثْلِ، وَأَنَّ قَوْمَهُ يَزْجُرُونَ الطَّيْرَ لِيُصِيبَهُ النَّحْسَ، بَيْنَمَا هُوَ يَزْجُرُهَا لِسَعْدِهِمْ وَتَوْفِيقِهِمْ، كَمَا أَنَّهُ لَا يَحْمِلُ الْحِقْدَ لِقَوْمِهِ؛ لَأَنَّهُ سَيِّدَهُمْ، وَمِنْ شِيَمِ السَّيِّدِ أَلَّا يَحْمِلَ الْحِقْدَ عَلَى قَوْمِهِ، وَيَمْنَحُ الشَّاعِرُ قَوْمَهُ مُعْظَمَ أَمْوَالِهِ عِنْدَمَا يَكُونُ غَنِيًا، وَعِنْدَمَا يَقِلُّ مَالُهُ لَا يُكَلِّفَهُمْ عَطَاءً.
ثُمَّ يَخْتِمُ الشَّاعِرُ بِأَنَّهُ خَادِمٌ لِضَيْفِهِ عِنْدَمَا يَنْزِلُ عِنْدَهُ لِخِدْمَتِهِ وَإِرْضَائِهِ، وَلَكِنَّهُ لَا يُشْبِهُ الْخَادِمَ سِوَى فِي هَذَا الْمَوْقِفِ فَقَطْ.
افهم واحلل : نص دين الكريم
ثانيا : أتعاون ومَن بجواري "مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات 5- 10"؛ للقيام بما يلي:
1- اجابة ما يلي شفهيا :
س- ما العلاقة بين هذه الأبيات والأبيات التي قبلها ؟
الإجابة : أنها تفصيل لمجالات الاختلاف بين الشاعر وقومه.
س- ما الصفة المشتركة بين المقنّع وقومه التي يفوقهم فيها كما ذكر؟
الإجابة : الصفة هي النجدة
س- في أي الأبيات توجد تلك القيمة؟ وكيف كان تفوق المقنّع فيها؟
الإجابة : في البيت السادس، حيث إنه سريع إلى نجدة قومه بينما هم غير سريعين إلى نجدته.
س- هل وردت قيم مشتركة أخرى بين المقنّع وقومه؟
الإجابة : لا. لم ترد قيم مشتركة أخرى.
س- ما العلاقة بين البيت الخامس والأبيات التي بعده؟
الإجابة : أنه أشار إلى اختلاف كبير بين الشاعر وقومه ثم جاءت الأبيات لتوضيح جوانب الاختلاف.
2 - اجابة ما يلي كتابيا :
س- ما صفات قوم المقنّع التي تستحق البعد عنها ؟
الإجابة : التَّبَاطُؤُ فِي النّجْدَةِ وَالْغَيْبَةِ، وَهَدْمُ مَجْدِ الشَّاعِرِ وَالْإِسَاءَةِ إِلَيْهِ.
س- ما التصرف الذي قابل به المقنّعُ غِيبة قومه؟ ولِمَ ؟
الإجابة : عَدَمُ اغْتِيَابِهِ قَوْمَهُ لَأَنَّ ذَلِكَ مِنْ شِيَمِ الرِّجَالِ.
س- ما القيمة التي كانت منطلقاً لتصرفه المذكور ؟
الإجابة : الْبُعْدُ عَنِ الْغَيْبَةِ كَمَا أَمَرَنَا اللهُ تَعَالَى.
س- ما تصرف المقنّع الذي قابل به حرص قومه على ما يسيء إليه؟
الإجابة : أَنَّهُ كَانَ يُقَابِلُ الْإِسَاءَةَ بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِمْ
ي- ما القيمة التي انطلق منها في تصرفه السابق؟
الإجابة : السماحة
سؤال - مما قال المقنّع:
7- فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم
وإن يهدموا مجدي بنيت لهم رشدا
سأ - في قوله "يأكلوا لحمي" هل استخدم الشاعر اللفظين استخداماً يدل على أكل حقيقي ؟
الإجابة : لَا. لَمْ يَسْتَخْدِمْهُمَا لِلدِّلَالَةِ عَلَى أَكْلٍ حَقِيْقِيٍّ انما دلالة على غيبتهم له .
س ب - ما الصورة التي ترسم في الخيال مما سبق ؟
الإجابة : صُورَةُ بَنِي عَمِّ الْمُقَنَّعِ كَالْوُحُوشِ مُجْتَمِعِينَ يَنْهَشُونَ لَحْمَهُ.
س ج- ما المعنى الذي تعبر عنه تلك الصورة؟
الإجابة : الْغَيْبَةُ خُلُقٌ رَدِيءٌ جِدًّا
ي- هل نجح الشاعر في بعث إحساس لدينا بهذا التصوير "الخيال"؟ وإذا كان نجح في هذا؛ فما الإحساس الذي بعثه فينا؟
الإجابة : نَعَمْ. حَيْثُ أَوْضَحَ لَنَا مِنْ خِلَالِ الْقَصِيدَةِ قَسْوَةَ قَوْمِهِ مِمَّا جَعَلَنَا نُشْفِقُ عَلَيْهِ وَنَتَعَاطَفُ مَعَهُ
يتبع في الأسفل