0 تصويتات
في تصنيف تعليم بواسطة (627ألف نقاط)

بحث حول النسيج العمراني والشكل العمراني مصطلحات وخصائص النسيج العمراني والشكل العمراني

النسيج العمراني والشكل العمراني- مفاهيم وخصائص

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقع باك نت.baknit الموقع التعليمي المتميز والمتفوق بمنهجية الإجابة الصحيحة والنموذجية من مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي bac 2023 كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والحلول وأفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية 2022 2023 وكما عودناكم أعزائي الزوار في صفحة موقع باك نت  أن نطرح لكم ما تبحثون عنه وهو .......بحث حول النسيج العمراني والشكل العمراني مصطلحات وخصائص النسيج العمراني والشكل العمراني

 وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي 

النسيج العمراني والشكل العمراني- مفاهيم وخصائص.....

أولا :النسيج العمراني و أنماطه :

1-مفهوم النسيج العمراني : حسب MARLAIN.P/CHOAY .F فقد عرفا النسيج العمراني وفقا لعديد من النقاط فاعتبراه مصطلح مستعار يشبه الخلايا المبنية والفراغات العمرانية بتشابك خيوط النسيج، فهو مجموعة من عناصر الإطار العمراني الذي يكون الكل المتجانس. –هو كذلك التغير الفيزيائي للشكل العمراني، وهو مكون من مجموعة من العناصر الفيزيائية التي تتناول من جهة الموقع ، الشبكاتية، التقسيم التحصيصي، النسبة بين ما هو مبني وغير مبني ، البعد، الشكل، الطراز،المباني، العلاقة بين هذه العناصر من جهة أخرى. – من جهة أخرى أكد PANERAI .PH على أن النسيج العمراني هو توضع لثلاث مجموعات :

أ-مجموعة المجالات الحرة : كالشوارع والساحات، الطرق الضيقة والطريق المحدود، النهج و الطرق الواسعة و المنظمة على أساس شبكي متواصل و معرج.

ب-مجموعة من التحصيصات : وتعبر عن التجزئة العقارية في حالة قبلية أونتاج لتقسيم إداري.

ج-مجموعة المباني : كالمباني العشوائية، والمخططة و المباني الخاصة كالمعالم و المرافق. تطور وتغير الأنسجة العمرانية: من أبرز البحوث المقدمة هنا نجد PANERAI .PH/A 2002 و اللذين قاما بتقسيم هذا التطور إلى نوعين أساسيين : أ-نوع التطور المتواصل : الارتباط المباشر بالمركز القديم للمدينة أي القطب الذي تنطلق منه التوسعات التي تلي المركز، مما تعطي نوعا من تكثف للنواة بصفة جد مهيكلة ( النواة القديمة أو المدينة القديمة مجموعة من الأبنية و ساحات الفضاء تشغل المواقع الأثرية التي تشكل مستوطنا بشريا في بنية حضرية أو ريفية، و تعرف بقيمتها الأثرية أو المعمارية و التاريخية و الاجتماعية و الثقافية(حويش.م خ 2003). ب-التطور المنقطع : لا وجود لملامح التواصل الفيزيائي بين ما هو موجود و ما استحدث من تطورات داخل النسيج العمراني، إذ أنه يوجد فراغات مفتوحة في شغل الإقليم تتخلل البعض المناطق الخضراء أو الزراعية بين الأجزاء القديمة والتوسعات الجديدة. وعلى الرغم من هذه التطورات إلا أنه ساد نوع من التأكيد على أنها مصاحبة لتغيرات تحصل ضمن الأنسجة. العناصر المتحكمة في تطور الأنسجة العمرانية : هناك معياريين أساسيين يحددان العناصر المتحكمة في تطور الأنسجة العمرانية : المعيار الأول : ويشمل كل من خط التطور و قطب التطور وهو عمادة التطور ،ومنظمة وفقا لاتجاه تطور التجمعات السكانية على طول الطرق(شوارع ونهج.....) وكذلك خطوط أخرى كالأنهار و القنوات، السكك الحديدية و الطرق السريعة و محاور معلمية. المعيار الثاني : قطب التطور و هو نقطة الأصل أو النقطة المرجعية أو المركز الأولي على حسب ما ورد عند PHILIPE PANERAI أين تبدأ عملية النمو والانتشار للأنسجة العمرانية وفقا لعدة خطوط تطورية وهذا في الحالة العادية، أما في المستوى الأكثر تعقيدا فإنها تكون أمام نسق ثنائي القطب (BIPOLAIRE ) مجسد على اعتبار من القصر، الدير، البلدة، المدينة،كما يتجلى ذلك في مدن القرون الوسطى. الظواهر الطبيعية لهذا المعيار يمكن فصلها في عامل الطبوغرافيا و الذي يلعب دورا أساسيا في التأثير على مخطط النسيج العمراني سواء بالسلب أو الإيجاب، فهذا يلعب دورا موجها لمخطط المدينة، فعلى سبيل المثال هناك مدن أسفل الوديان تنمو وتتمدد على حوافه، إذا فالوديان كانت سببا في نشأة المدن كمدينة TALLE بفرنسا و LIEGE ببلجيكا، أما بالنسبة لخطوط التسوية الدائرية التي تتحكم في مسارات الشوارع المسايرة للمبنى أو العمودية عليه تسهم بشكل واضح في التأثير على شكل النسيج العمراني، فتكسب طابع المركزية، أما بالنسبة للعوامل الطبيعية الأخرى فهي أقل أهمية من عامل الطبوغرافيا ضمن ما يسمى بحيز الظواهر الطبيعية، إذ نادرا ما يكون التأثير جليا إلا في بعض الحالات كمدينة HAVIE التي تم إعادة بنائها بتوجيه مخططها نحو المشهد الطبيعي المطل على المحيط الأطلسي، و كذلك العامل المناخي الذي تمثل في توجيه شوارع المدينة اتقاء اتجاه الرياح الضارة والسائدة كما أثبت ذلك عند السومريين و الإغريق و الحضارات القديمة. 

2- أنماط الأنسجة العمرانية : حسب عبد الرحيم أبو العيون الذي قام بدراسة حول الأنسجة العمرانية بالمدن المصرية حددها على النحو التالي : أ-أنماط عمرانية تاريخية تلقائية قديمة : وتتواجد في أغلب الأحيان ضمن الكتلة العمرانية القديمة من المدينة، و تحتوي على نسيج عمراني متصل يصعب تمييزه وهو نمط تخطيطي لا يستطيع أن يلبي المتطلبات الحالية للمدينة المصرية المعاصرة، كما يمكن أن تميز الكثير من المشاكل التخطيطية. ب-أنماط عمرانية حديثة ومعاصرة : و تتواجد في أغلب الأحيان عند أطراف الكتلة العمرانية للمدينة المعاصرة، وقد ظهرت فيها بعض ملامح التغيير عن الأنماط التلقائية القديمة، فهي تبدو أكثر تنظيما و تحقيقا للمتطلبات الحالية للمدينة، وهي مناطق عمرانية مستقرة أو شبه مستقرة. ج-أنماط عمرانية عشوائية : وتتواجد في أغلب الأحيان عند أطراف الكتلة العمرانية للمدينة القائمة، وهي لا تخضع لأي ضوابط أو قيود تحكم في تخطيطها أو تنظيمها، وهي تعاني العديد من المشاكل العمرانية و الاجتماعية و الاقتصادية. د-أنماط عمرانية ريفية: تتواجد عند أطراف الكتلة العمرانية للمدن القائمة أو قرب حدودها الخارجية، ويغلب عليها الأسلوب الريفي بكل مقوماته، وهي بيئة عمرانية متدهورة تخطيطيا وغير صحية وتشكل بتواجدها خطرا بالغا على استقرار المدينة القائمة. ثانيا: مفهوم وخصائص الشكل العمراني لطالما اعتبرت التعاريف المتعلقة بالشكل العمراني غاية في التباين وذلك بحكم تعقيدها المستمد من تعقيد النسيج العمراني و تعقيد المدينة في حد ذاتها، حيث قامت DOMINIQUE RAYNAUDE بإعطاء صيغة لتعريف الشكل العمراني لكن بصفة مغايرة بغرض التبسيط المحكم للفهم، أي أن الشكل العمراني يأخذ معناه انطلاقا من حدود البحث الموجه إليه، فتوصلت إلى النتائج التعريفية التالية : 

ا- إذا كان الشكل العمراني يستعمل في تمييز المساحات العمرانية التي تمثل خصائص التجانس و الاستمرارية و القطيعة من جهة أخرى فهو نسيج عمراني.

 ب- إذا كان الشكل العمراني يدل على المظهر الإنساني للمدينة و ليس الإطار المبني فهو الشكل الاجتماعي العمراني.

 ت- أما إذا كان تركيبة ذهنية غير معدومة فهو التمثيل العمراني.

 ج- و في حالة كونه مرتبط بالمظهر المجالي للمدينة فيعتبر النموذج العمراني. 

- إذا كان مستنبطا من دراسة شكلية بمعنى التصنيف و النمطية فهو نمط عمراني.

 ح- و إذا كان ذو قراءة ثنائية البعد و كل ما يتعلق بالرسومات و الشبكات فهو مخطط عمراني.

 خ- وكونه كمظهر فضائي ناتج عن حركة تصميمية محددة على جزء من المدينة فهو تركيبة عمرانية. ثالثا: مقاربات الشكل العمراني: حسب LERY.A.2005 هناك خمس مقاربات نذكرها على النحو التالي : أ- مقاربة الشكل العمراني كشكل للمشهد العمراني: PAYSAGE URBAIN حيث يتم اعتبار أن المجال العمراني محدود بأبعاده الثلاثة ضمن مواده البلاستيكية (الألوان، الطرازات، الحجم، الحبكة،الطيف المبني، المجالات العامة). ب- مقاربة الشكل العمراني كشكل اجتماعي (مرفولوجيا اجتماعية) : بمعنى أن المجال العمراني يدرس من خلال ما يشغله مختلف الأفواج الحضرية الديمغرافية العرقية و أنماط العائلات و توزيع الأعمال و الوظائف في المدينة. ج- مقاربة الشكل العمراني كشكل بيولوجي مناخي : BIOCLIMATIQUE بمعنى دراسة المجال العمراني في بعده المحيطي، و ويعبر على ذلك بالميكرومناخ العمراني MICRO-CLIMAT URBAIN حيث نميز التغييرات المناخية الموافقة لـ : - التغيرات المتعلقة بالتنوعات في نمط (مفتوح، مغلق، نصف مفتوح). – التغيرات الموافقة لتوجيهات (الطاقة الشمسية الحرارية) HELIOTHERMIQUE . – تغيرات حسب الموقع ( الماء، التضاريس، الغطاء النباتي). د- مقاربة الشكل العمراني كشكل للأنسجة العمرانية : PANERAI.2001 حيث ترتكز الدراسة على العلاقات البيئية و المتبادلة بين العناصر القاعدية (التحصيص، الشبكاتية، المجال الحر، المجال المبني) لكل أجزاء النسيج العمراني. ه- مقاربة الشكل العمراني كشكل لرسومات

تابع قراءة في الأسفل على مربع الاجابة اسفل الصفحة التالية 

الشبكات العمرانية 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
الشبكات العمرانية: TRACES URBAIN وهيترتكز على الشكل الهندسيلمخطط المدينة (مخطط عضوي، مخطط متعامد، مخطط إشعاعي مركزي) حيث اقترحت هاته التصنيفات من طرف LAVEDAN 1926.1941.1952والتي إرجاؤها إلى مفهوم التركيبة العمرانية ومختلف دلالاتها. رابعا: الخصائص المميزة لعناصر الشكل العمراني: 1- الموقع : حيث أكد RACINE François أنه هو الشيء المتواجد قبل كل شيء معماري أو عمراني بحيث أنه لا يمثل المحيط فقط بل كل ما يوجد أسفل المدينة كذلك، و أضاف PINON أنه القاعدة الجغرافية المعتبرة ضمن الهيكلة التضاريسية و الهيدروغرافية، و الغطاء النباتي (بمعنى كل ما كان موجود قبل تدخل تهيئة الإنسان). أما بالنسبة إلى SAIDOUNI.2000 اعتبر أن الموقع الطبيعي هو مجموعة التوجيهات و العوائق المفروضة على التجمعات السكانية، وهي مركبة من المعطيات التالية : - المناخ : و هو المحدد للشكل العمراني ونوعية السكن من جراء العوامل المؤثرة من تشميس و رياح وتساقط. – طبوغرافيا هيدروغرافية أرضية : وهما العنصرين الأساسيين في تنظيم و توجيه الشوارع و الهيكلة العمرانية، حيث نميز العديد من الأنواع الخاصة بمورفولوجية الأرضية و أشكالها بصورة متمايزة من منطقة إلى أخرى. – طبيعة الأرضية : وتتطلب تحاليل مدققة لتفادي المخاطر المتوقعة على المباني، و التي تنجم عن الفيضانات وما ينجر عنها من تصريفات للمياه، ومن جهة أخرى وجوب تحديد نوعية الأرضية بضبط مجال الإطار المبني دون الدخول في نطاق الحيز الزراعي. – معرفة كل الخصائص الجيولوجية للأرضية خصوصا من الناحية الزلزالية التي تسمح بتحديد توضع المباني على حسب أهمية استعمالاتها. – نمطية توزيع الغطاء النباتي على الإقليم الذي يساعد في الحفاظ على نقاط القوة للمدينة من خلال الاستغلال الأمثل لثروات الموقع.

2- النسق الشبكي : وهو النسق الرابط بين مواضع من فضاء الإقليم وهو مكون من مجموعة الحركات ذات الوظائفو الاعتبارات المتغيرة، و هذه الشبكة تعتبر كعصب للتحصيصات، وبالتالي تربط أجزاء الإقليم فيما بينها.(BORIE.A/DENIEUL.F.1984). وعرفهاPINON PIERE على أنها النسق الرابط بين مختلف أجزاء المدينة، ويحوي مجموعة من الحركات على حسب أهميتها التغيرة،كما أن هذه الشبكات تخصص لخدمة التحصيصات وهي مهيكلة للمجال الريفي أكثر من العمران (RACINE .F .1999. ).

 3- النسق التحصيصي : وهو نسق تقسيم الفضاء الإقليمي إلى عدد من الوحدات العقارية لذى تعتبر التحصيصات تجزئة للإقليم.

 4- نسق المجال الحر : شبكة الفضاء الحرة هي مجموعة غير مبنية للشكل العمراني بحيث إما أن تكون عامة (ساحة أو طريق.......و إما أن تكون خاصة كالفناء و الحديقة........... (BORIE .A.DENIEUL.F.1984). أما GAUDHIEZ .B.2003 فعرف المجال الحر على أنه مساحة فوق الأرض ليست مشغولة بالمباني و لا منشآت الهندسة المدنية و لا الحضرية، وهو المجال المغلق بالمحيط من خلال جدران المنازل، وفي نفس الوقت هو المجال المفتوح مقارنة بداخل المنزل (GAUTHIEZ.B2003). إن الدراسة المعتمدة في الجانب التحليلي للمجال الحر نركز من خلالها على : أ- الشوارع : حيث يعرفها كل من DUPLAY .M/DUPLAY .C1982 وذلك على أساس أنه المجال المحاذي للمنزل، وهو أيضا مجال عام و مهيأ ضمن تجمع سكاني يعتبر مدخل للسكن و المباني العامة و الملكيات الخاصة. بالنسبة لـ GAUTHIEZ.B.2003 اعتبره طريق لتجمع سكاني تحفه المباني والجدران الواقية. أما REMY ALLAIN أعطى له تعريفا أكثر شمولية حيث اعتبر أن الشارع نسق حاوي لوظائف متراكبة وكذا للعديد من العناصر المركبة( تحصيصات، مباني، قارعة طريق، أرصفة، واجهات، أثاث.....) كلها مرتبطة و مكملة لبعضها البعض مما يخلق نوعا من التعقيد الذي لا يمكن فهمه إلا بطريقة دراسية تشملهم كليا ALLAIN.B.2004. ب- المساحات العامة : حيث عرفها كل من MERLIN.P/CHOAY .F2000 على أنه كلمة لاتينية الأصل (ساحة عامة، مكان عام غير مغطى مكون من مجموعة من المجالات الفارغة و المباني المحيطة، أهميتها و دورها يتغير وفقا للثقافة و العصر وقوة الحياة الاجتماعية. أما DUPLAY.M/DUPLAY C 1982 فإن الساحة هي شكل عمراني أساسي، وهي نمطية تغذي الخيال وتحدد الخيارات المتعاقبة للمصمم وما يرد فعله. و عرفها ALLAIN .R2004 على أنها كالشارع وهي شكل عمراني شامل غير قابل للتناقض أمام عناصره، وهي مجال عام فارغمحيط بمباني تشكل ما يسمى بالغلاف المحيط، كما أكد كذلك على أن تأسيس الساحة يكون حول التبادل السياسي كما هو معروف في AGORA، وتجاري كساحة السوق وبذلك تمثل الشكل العمراني الأكثر رمزية على الإطلاق. 5- النسق المبني : هو النسق الذي يلم مجموعة من الكتل المبنية للشكل العمراني مهما كانت وظيفتها (مسكن،مرفق) و أبعادهاF.1984. BORIE.A.DENIEUL . أما بالنسبة لـ GAUTHIEZ.B.2003 فإنه عبارة عن مجموعة من المباني على الأرضية أو تحتها. وسائل قراءة الشكل العمراني: نحاول هنا تحديد مختلف وسائل القراءة والتي تتغير على حسب الأهداف المسطرة، ومن بين المتطرقين لهذا العنصر RACINE.F 1999 الذي حدد ثلاث نقاط ركائزية :

ا.. النمط كوسيلة للقراءة : والتي يسعى الباحث لاستخراج الخاصية الأساسية المشتركة بين العناصر المميزة ضمن حقبة محددة (كمجموعة المباني، التوضعات المشتركة و الخصائص المعمارية........

 ب.. التحليل السانكروني و الدياكروني : وهما خطوتان متكاملتان تسمحان بفهم حقيقة الشكل العمراني على مر الزمن، إضافة إلى أنهما تسمحان بإظهار خاصية الشكل و التغير للنسيج العمراني.

ت.. الوثائق الرسومية المتوفرة : أغلب الدراسات المورفولوجية تعتمد الرفع الهندسي على مستوى الأرضية ووثائق الأرشيف المتمثلة في الخرائط و المخططات، وكذا الوثائق المصورة من خرائط قديمة ومشاهد قديمة، وذلك لتمييز الشبكاتية وأحجام المباني و المواد المستعملة بالواجهات، إضافة إلى المخطوطات الموجودة بمصلحة الأرشيف والتي تستعمل غالبا من طرف التاريخيين والمورفولوجيين عندما يتعلق الأمر بالوضعية الخاصة بتشكل و تغير الأشكال العمرانية منجراء عقود الملكية و القوانين العمرانية........

أيضا الدراسات التاريخية كالدراسات الأثرية أو التاريخ المحلي، بحيث أن الدراسات حول الوسط العمراني تعتمد كبنية للأحداث التاريخية للمدينة (حرق، هدم، بناء، مباني خاصة.....)

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...