0 تصويتات
في تصنيف مقالات ونصوص فلسفية باك 2024 بواسطة (627ألف نقاط)

أنا أفكر إذا أنا موجود شرح من هو صاحب مقولة أنا أفكر اذا انا موجود

أنا أفكر إذا أنا موجود شرح

انا افكر اذا اكمل المثل

قائل : انا افكر اذا انا موجود فطحل

أنا أفكر اذا أنا موجود بالانجليزية

أنا أفكر إذا أنا موجود بالفرنسية

أنا أشك في كل شيء

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقع باك نت.baknit الموقع التعليمي المتميز والمتفوق بمنهجية الإجابة الصحيحة والنموذجية من مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي bac 2023 كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والحلول وأفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية 2022 2023 وكما عودناكم أعزائي الزوار في صفحة موقع باك نت  أن نطرح لكم ما تبحثون عنه وهو ....... أنا أفكر إذا أنا موجود شرح من هو صاحب مقولة أنا أفكر اذا انا موجود

وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي 

أنا أفكر .. إذا أنا موجود " :

مقولة شهيرة أطلقها "ديكارت" في القرن السابع عشر الميلادي وما زالت تدرّس في معاهد العلم حتى يومنا هذا . استطاع "ديكارت" إثبات "وجوده"من خلال "الشك" في هذا الوجود .. فطالما أنه "يشك" في وجوده فهو "موجود" !! ما علينا .ومع تفهمي لتظريات بعض الفلاسفة "الأولين والحاليين" ، إلا إنني أعتقد أن "ديكارت" كان يتحدث بلغة الزمان الذي عاشه . ولم يسمع وقتها "طبعا" لا هو ولا غيره من مفكري عصره بما يحدث في "عالم اليوم" الذي نعيش أيامه الجميلة . وخاصة في شرقنا المثخن بجراح .. لا يعلم إلا الله متى ستندمل وتزول آثارها .فلو كان موجودا بيننا الآن لعلم بدون "شك" أن مقولته الشهيرة قد أكل عليها الدهر وشرب وأنه يجب تحديثها "عربيا" لتصبح : أنا أفكر .. إذا أنا مفقود . ولكن إما في أحد القبور المنسية أو إحدى الزنازين المظلمة في هذا السجن أو ذاك . أو أحد عنابر مستشفى الأمراض العقلية (هذا إن استطاع أن يجد له مكانا فيه هذه الأيام) . أو ربما جالس في بيته "عاطل" عن العمل . أو كان يمكنه القول : أنا أفكر .. إذا فأنا "مفقود" أو "مطرود" أو ... أو ... أو .. إلى آخر القائمة إياها !!

#_غاده_الهواري

من هو صاحب مقولة أنا أفكر اذا انا موجود

من هو صاحب مقولة انا افكر اذا انا موجود والتي انتشرت بشكل كبير في الفلسفة الحديثة، وتلك المقولة واحدة من أشهر المقولات التي نسمعها كثيراً خاصة في مجال الفلسفة، فصاحب تلك المقولة كان يحاول أن يثبت أن التفكير هو أحد أدلة الوجود القطعية التي لا جدال فيها.

من هو صاحب مقولة أنا أفكر اذا انا موجود

تُنسب تلك المقولة إلى الفيلسوف الفرنسي الشهير ( رينيه ديكارت ) مؤسس علم الفلسفة الحديثة، والملقب ب أبو الفلسفة الحديثة، عاش في القرن السابع عشر، ولد ديكارت في 31 مارس عام 1596، وكان صاحب أفكار متحررة من القيود المجتمعية، وكان الهدف الرئيسي من تلك المقولة هو محاولة إثبات أن التفكير هو أحد براهين الوجود فإذا كنت لا أفكر فأنا غير موجود.

يعرف ديكارت بأنه صاحب منهج الشك إلى اليقين، فهو أقام كل منهجه على مبدأ الشك البناءّ، ولكن لم يوصله هذا الشك إلى الإلحاد فهو كان مؤمن بوجود الإله بشكل حتمي لا جدال فيه، فكان فيلسوف عظيم، ورائد في علم الرياضيات حيث أسس نظاماً رياضياً حمل أسمه وهو الإحداثيات الديكارتية، كما أنه مؤسس المنهج العقلاني الذي يقوم على رد كل شئ إلى العقل، وأشهر مؤلفات ديكارت هي: 

كتاب مقال عن المنهج.

مقالة الطريق.

تأملات ميتافيزيقية في الفلسفة الأولى.

قواعد لتوجيه الفكر.

 العالم أو كتاب النور.

تأملات في الفلسفة الأولى.

عن المنهج العلمي.

حديث الطريق.

انفعالات النفس.

محاورات ديكارت.

ومن أشهر المقولات التي جاءت على لسان ديكارت هي:

أنا أفكر إذاً أنا موجود.

الشك أساس الحكمة.

إن أعدل شيئاً قسمة بين الناس هو العقل.

ليس لنا سيطرة تامة على أي شيء عدا أفكارنا.

الحواس تخدع من آن لأخر ومن الحكمة ألا تثق تماماً فيما خدعك ولو لمرة واحدة.

ليس كافياً أن تمتلك عقلاً جيداً، فالمهم أن تستخدمه جيداً.

يجب أن نتعلم قليلاً، ونفكر كثيراً لكي نطور عقولنا.

أعظم العقول قادرة على أكبر قدر من الرذائل، وكذلك أكبر قدر من الفضائل.

إن قراءة الكتب الجيدة هو بمثابة التحاور مع أعظم العقول التي عاشت عبر العصور الماضية.

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
أنا أفكر، اذن انا موجود،

من قائل هذه المقولة وماذا تعني؟

أنا أفكر إذاً أنا موجود مقولة شهيرة جداً كتبها “أبو الفلسفة الحديثة”، وكان الهدف منها بشكل رئيسي إثبات وتأكيد أهمية التفكير في الحياة، فهل تعلم من هو صاحب هذه المقولة؟، وماذا تعني؟

.........

مثّل الكوجيتو الديكارتي نقلة نوعية في الفكر الإنساني وأصبح اسم ديكارت بناءً عليه أبو الفلسفة الحديثة، إذ قام من خلال الكوجيتو بالشك بكل شيء، هذا الشك الذي لم يكن عشوائياً بل كان مدروساً ومنهجياً بهدف الوصول إلى اليقين، والذي دفعه لوضع القواعد الأساسية للوصول إلى المعرفة الحقة والتفكير السليم.

و يعد ديكارت فيلسوفاً عقلياً، بمعنى أنه كان من الفلاسفة الذين اعتبروا أن المعرفة الحقة هي المعرفة العقلية، المعتمدة على الأفكار غير المرتبطة بمعطيات الحس، إذ يوصف التفكير من هذا القبيل والمبادئ التي ينطلق منها بالقبلي A Priori، لأن التفكير من هذا النوع يسبق التجربة على حد تعبير جوليان باجيني.

وقد اعتبر ديكارت أن وعيي الذاتي بذاتي هو ما يحدد وجودي، فمن خلال عملية التفكير أستطيع أن أحقق هذ الوجود، هذه الأنا التي تشك بكل شيء إلا بوجودها فهو يقول في كتابه تأملات ميتافيزيقة في الفلسفة الأولى: لا نستطيع، ونحن على هذا الشك في كل شيء، أن نشك في أننا موجودون، إن هذه الجملة (أنا موجود) هي حقة جبراً
0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
أنا أفكر إذا أنا موجود شرح من هو صاحب مقولة أنا أفكر اذا انا موجود
بواسطة (627ألف نقاط)
أبو الفلسفة الحديثة رينيه ديكارت صاحب مقولة أنا أفكر إذن انا موجود لخص الأخلاق في أربع نقاط:
١- أن يطيع الإنسان قوانين بلاده، وأن يحترم عاداتها وقيمها.
٢- أن يتجنب الإنسان الشك والترد.
٣-أن يدير الإنسان شؤونه  تبعاً لأكثر الاراء اعتدالاً.
٤- أن يجتهد الإنسان في مغالبة نفسه والحد من رغباته وشهواته، لا في مغالبة الحظ أو مقاومة القدر.
افكارنا ملك لنا نستطيع أن نتحكم فيها كما نشأ، وبهذا لا نأسف لحرماننا من الأشياء التي لانقدرعلى نيلها من أجل نستطيع أن ننعم بالغنى والقوة والحرية وكل أنواع السعادة..
0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
أنا أفكر إذن انا موجود منهج ديكارت الجديد في الفلسفة

«أنا أُفكّر، إذن، أنا موجود»

عاشَ ديكارت (René Descartes) في مرحلة، حيث كانت تفتقر الفلسفة – نوعًا ما – إلى صياغةِ منهجٍ دقيقٍ ومُثمرٍ في عمليّة البحث في المفاهيم والأفكار، أقصد القرن السّابع عشر، وقد اقتنع ديكارت بهذا في مرحلة مُبكّرة من حياته، كما فعل فرانسيس بيكون من قبل، حيث حدا هذا ببيكون إلى تطويرِ وإكمال منهج جديدٍ في البحث الفلسفيّ تقريبًا، فكان أوّل إنجازٍ عظيمٍ له، ومنهجًا استقرائيًّا (Inductive) إلى حدٍّ كبير. إذ إنّ بيكون تصوَّر هذا المنهج الجديد، منطقًا استقرائيًّا جديدًا، يحلّ محلّ منطق أرسطو الصّوريّ (Formal) القديم؛ أيْ الّذي يهتمّ بصورة الفكر، وليس مادّته، ويعتمد على مناهجَ استنباطيّة (Deductive) قياسيّة، وقَدّم بيكون منهجه في كتابه «الأورجانون الجديد-The new Organon».

أمّا ديكارت، فلم يكُن أُحاديّ النّظرة في منهجه الجديد الّذي صاغه؛ أيْ لمْ يثِق ثقةً تامّة بالملاحظات التّجريبيّة كما فعلَ بيكون إلى حدٍّ ما، عن طريق قوائم المُقارنة الّتي كان يقيمها هذا الأخير في منهجه، ولم يغفل ديكارت أيضًا، الاستنباط الرّياضيّ في منهجه، فضلًا عن أنّه كان رياضيًّا بارعًا. فإنْ كان بيكون مُحقًّا فيما أكّده؛ أيْ بأهمّيّة الملاحظات التّجريبيّة، إلاّ أنّه كان مُخطئًا عندما تجاهل أهميّة الاستنباط الرّياضيّ.

أنا أفكر، إذن، أنا موجود

وبالنّهاية، وصل ديكارت إلى ما لا يُمكن الشّكّ فيه، وهو واقعة وجوده الخاصّ؛ أيْ الكوچيتّو الدّيكارتيّ: «أنا أُفكّر، إذن، أنا موجود-Cogito Ergo Sum»، فمُحاولة ديكارت في أن يشكّ بأنّه موجود، تفترض – أوّلًا – أن يُسلّم تسليمًا، بأنّه يشكّ بالفعل، فهكذا، يضمن أنّه موجود بالفعل، من خلال كونه يشكّ. لكن، يجب ألاّ نفهم أنّ كوچيتّو ديكارت، مُجرّد قياس أُضمِرت مُقدّمته الكُبرى، على غرار المنطق الأرسطيّ، كالتّالي: كُلّ مُفكّر موجود، وأنا أُفكّر، إذن، أنا موجود. إذ يُوضّح ديكارت أنّ الكوچيتّو قائِمٌ على حركة بسيطةٍ للتّفكير، تُعرف بالحدس المُباشر؛ إذ إنّ القول «أنا أفكّر» أو «أنا أشكّ»، يتضمّن مُباشرةً بشكلٍ حدسيّ «أنا موجود»؛ إذ مَنْ هو هذا الّذي يُفكّر ويشكّ، إنْ أزلنا «أنا موجود»؟

ما عسايَ أن أكون؟

ثُمّ يسأل ديكارت، مُسترسلًا: ما عسايَ أن أكون؟ فيُجيب: أنا شيءٌ يفكّر، أعني شيئًا يشكّ، ويفهم، ويتصوّر، ويُنكر، ويريد، ويشعر، ويرفض، ويتخيّل، والشّيء الّذي يفعل كلّ ذلك، لا بدّ – إذن – أن يكونَ نَفسًا (Âme-Soul)؛ أي جوهرًا روحيًّا، يكون التّفكير صفتها الأساسيّة. فلا وجود للأفكار بدون مفكّر، ولا يُمكن لصفةٍ مثل التّفكير أن توجد، إذا لم يكُن هناك جوهر يُلازمها، أو تُحمَل عليه صفة التّفكير.

وهُنا، لا بُدّ أن نعرف مفهوم ديكارت عن الجوهر، إذ يقول ديكارت التّالي: «عندما نتصوّر الجوهر، نتصوّر موجودًا غير مُحتاجٍ في وجوده إلى شيءٍ آخرَ غير نفسه؛ [أي واجب الوجود في التّعبير القروسطيّ والإسلاميّ]، وليس هناك في الحقيقة جوهر له مثل هذه الصّفة غير اللّه. لذلك، حقّ الفلاسفة الإسكولائيّين، أن يقولوا إنّ إطلاق لفظ الجوهر على اللّه والمخلوقات، لا يكون على سبيل الاشتراك والتّواطؤ. ولكن، لمّا كان من طبيعةِ الأشياء المخلوقة، أن لا تُوجَد إلاّ مُضافةً إلى غيرها، فكان من الضّروريّ تمييزها عن الأشياء الأخرى الّتي لا يحتاج وجودها إلاّ إلى مشيئة اللّه [وتتّصف بهذا، حسب ديكارت، النّفس؛ أي الجوهر الرّوحيّ فينا]، ونحنُ إنّما نُسمّي هذه الأخيرة «جواهر»، ونُسمّي الأولى صفات، أو محمولات، أو أعراضًا.»

وهكذا، يكون ديكارت قد أثبت يقين وجوده الخاصّ، عن طريق عدم إمكان الشّكّ بهذا الوجود، لأنّ الشّكّ فيه، يعني تأكيده وتقريره؛ وهذا الشّيء، هو الّذي لا يُمكن الشّكّ فيه. ولكن، يبقى هذا البرهان مقصورًا على قضايا قليلة جدًّا، يُمكن البرهنة عليها عن طريق حقيقة ديكارت، أنّ الشّكّ فيها، هو تأكيدها وتقريرها.

#المعرفه_الفلسفه

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...