0 تصويتات
في تصنيف مقالات ونصوص فلسفية باك 2024 بواسطة (627ألف نقاط)

  مقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا بكالوريا  

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقع باك نت.baknit الموقع التعليمي المتميز والمتفوق بمنهجية الإجابة الصحيحة والنموذجية من مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي bac 2023 كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والحلول وأفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية 2022 2023 وكما عودناكم أعزائي الزوار في صفحة موقع باك نت  أن نطرح لكم ما تبحثون عنه وهو ....... مقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا بكالوريا  

وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي 

لمقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا 

لبكالوريا

مقالات في التاريخ

أسباب التأزم في العلاقات الدولية:

- التباين الإيديولوجي

- تطور الأسلحة

- زوال مبررات التحالف

- النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية

- خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية

الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 :

- إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا

- الحرب الأهلية اليونانية

- مشروع مارشال

- تأسيس الكومنفورم

- حصار برلين و تقسيم ألمانيا

- ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية

الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:

الاتحاد السوفييتي:

اقتصاديا: الكوميكون - الإعانات / سياسيا: الكومنفورم - مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام

الو.م.أ:

اقتصاديا: مشروع مارشال - الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام

أسباب التسابق نحو التسلح:

- السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات

- السعي لضمان الأمن القومي

- التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة

- عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح

معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به:

معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س - الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف

دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) - تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية

أهداف قمة مالطا:

- إنهاء صراع الحرب الباردة

- تجنب قيام حرب نووية

مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:

في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم

بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته

انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:

- ازدياد الهيمنة الأمريكية

- فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي

- استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم

- ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث

مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:

- تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها

- مساندة العملاقين للحركات التحررية

العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:

- الموقع الاستراتيجي

- ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث

- اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة

- سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة

- رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه

دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية:

- إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية

- اكتساب مناطق نفوذ جديدة

- نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا

- تطويق الرأسمالية الامبريالية

مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي:

- تحطيم جدار برلين 09-11-1989

- توحيد الألمانيتين 03-10-1990

- حل الكوميكون 28-06-1991

- تصفية حلف وارسو 01-07-1991

- زوال الاتحاد السوفييتي 25-12-1991

أهداف النظام الدولي الجديد:

المعلنة: نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان - احترام سيادة الدول و استقلالها - حل النزاعات بطرق سلمية

الخفية: السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية - تكريس التخلف في العالم الثالث - الهيمنة بشتى أنواعها - الانفراد بقيادة العالم

ملامح النظام الدولي الجديد:

- هيمنة الو.م.أ على المنظمات الدولية

- تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية

- تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية

- غزو الو.م.أ للعديد من مناطق العالم ( العراق - أفغانستان )

- الدعم اللامتناهي لإسرائيل

- بروز الاحادية القطبية

- وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق

- استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها

- استعمال المؤسسات المالية و الناتو

مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة:

- التقارب الأفروآسيوي

- انقسام العديد من الشعوب

- انعدام الاستقرار و كثرة الحروب

- أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة

- دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر

- ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة

- بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي

- انتشار الفقر و التخلف

طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية:

- اشتداد الصراع الإيديولوجي

- تأسيس هيأة الأمم

- توثر العلاقات

- نشاط الحركات التحررية

- السباق بين المعسكرين نحو التسلح

نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا:

- انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي

- تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ

- اندلاع الأزمات ( مثل أزمة برلين )

طبيعة الصراع بين المعسكرين:

- صراع إيديولوجي شيوعي رأسمالي

- صراع من أجل النفوذ

- استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح

- استقطاب و جلب الدول الموالية

- تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال

انعكاسات الصراع على المعسكرين:

- اشتداد التوتر بين المعسكرين

- توازن الرعب بين المعسكرين ( تخوف كل معسكر من الآخر )

- فشل سياسة الاحتواء ( نشاط الحركات التحررية )

- التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء

- الخسائر المادية و البشرية

- ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية

دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج:

- دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع

- الحد من السباق نحو التسلح

- تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات

- تبني مبدأ الحياد الإيجابي

- نبذ سياسة الاحلاف

- دعم الأمم المتحدة

- مساندة حركات التحرر في العالم الثالث

المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد:

اقتصاديا: صندوق النقد الدولي - بنك الإنشاء و التعمير - منظمة التجارة العالمية - الشركات متعددة الجنسيات

عسكريا: الحلف الأطلسي - القوات الاممية

سياسيا: هيأة الأمم ( خاصة مجلس الأمن )

- وسائل الإعلام و الاتصالـ

4 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك

الفصل الأول 

مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك

مقدمة وخاتمة تاريخ الدرس الأول 

مقدمة وخاتمة درس الازمات بكالوريا جميع الشعب آداب وتسيير

خاصة الأدب والتسيير فقط 

مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك درس التعايش السلمي للسلطة

مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك درس التعايش السلمي للسلطة 

مقدمة وخاتمة على درس المبادلات والتنقلات جميع الشعب 2023 مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك

مقدمة وخاتمة على درس المبادلات والتنقلات جميع الشعب 2023 مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك

مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك درس الحرب الباردة

مقدمة وخاتمة تاريخ درس الحرب الباردة 

مقدمة وخاتمة عن الدرس الأول في الجغرافيا باك 2023

الدرس الاول جغرافيا 3 ثانوي 

مقدمة وخاتمة حول تفكك الاس وبروز النظام الدولي مقدمات و خاتمات جاهزة لإنجاز مقالات التاريخ باك

مقدمة وخاتمة حول تفكك الاس وبروز النظام الدولي 

0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
انعكاسات أحداث 8 ماي:

- تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي

- إعادة بناء الحركة الوطنية 1946

- إنشاء المنظمة الخاصة

موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد 1945:

- أمرية 1946 ( السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين )

- دستور 1947

- تنظيم انتخابات 1948 و تزويرها

- سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة

الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية:

- تأثير صراع الحرب الباردة

- نجاح الثورة المصرية

- اندلاع ثورتي تونس و المغرب

- انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية

استراتيجية تنفيذ الثورة:

داخليا: التعبئة الشعبية ( البيانات + الإعلام ) - هيكلة القاعدة الشعبية - دعم و مساندة الشعب - توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا - تجنيد الشعب ( المظاهرات و الإضرابات )

خارجيا: إذاعة صوت الجزائر ( القاهرة ) - نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا - تفعيل النشاط الدبلوماسي - إنشاء الحكومة المؤقتة - قبول مبدأ المفاوضات - السعي لكسب التأييد الدولي

رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها:

- اعتماد حرب العصابات

- تفنيذ ادعاءات الاستعمار

- تقسيم الجزائر ل5 مناطق ثم إلى 6

- تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن

- هجومات الشمال القسنطيني

- إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين

رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة:

عسكريا: تكثيف العمليات العسكرية - إنشاء خطي شال و موريس - فرض حالة الطوارئ 04-04-1955 - إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب - سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء - قنابل النابالم - رفع عدد الجنود - الاستعانة بالحلف الأطلسي

سياسيا: إنشاء القوة الثالثة من العملاء - تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي - سلم الشجعان - الحرب النفسية و الإعلامية

اقتصاديا: سياسة المشاريع ( مثل مشروع قسنطينة )

مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد 1956:

عسكريا: توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن - البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات - إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب - تقسيم الجزائر إلى 6 ولايات عسكرية - خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ

دبلوماسيا: مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية - تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة

الغرض من تمسك فرنسا بالصحراء:

- الحد من توسع الثورة

- استغلال الموارد

- تطوير البرنامج النووي

- مراقبة دول الساحل الإفريقي

- نفوذ و فاعلية في العلاقات الدولية

مظاهر تبلور الفكر الاستقلالي:

- التأكد من عقم النضال السياسي بعد مجازر 8 ماي 1945

- رفض الدستور الخاص 1947

- إنشاء المنظمة الخاصة 1947 و تنمية الكفاح المسلح

- أزمة حركة الانتصار 1953 و التوجه نحو العمل الثوري

المحطات الرئيسية لتحضير الثورة:

- ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل

- اجتماع مجموعة ال22

- اجتماع لجنة الستة و تقسيم الجزائر إلى 5 مناطق

- ميلاد جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير الوطني

قرارات مؤتمر الصومام:

- تكوين مؤسسات الثورة ( المجلس الوطني للثورة .... )

- التقسيم الإقليمي و إضافة ولاية الصحراء

- ضبط الرتب و تحديد المسؤوليات

- إقرار مبدأ القيادة الجماعية

- إعطاء الاولوية للداخل على الخارج و للجانب السياسي على العسكري

- تدويل القضية

- تنظيم الشعب

مميزات مرحلة ما بعد مؤتمر الصومام:

- تزايد العمل المسلح

- أصبح للثورة غطاء سياسي فاعل دوليا و داخليا

- أصبحت الثورة عاملا مؤثرا في استراتيجية فرنسا ( القرصنة الجوية - أحداث ساقية سيدي يوسف - المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر بحجة أن ما يحدث في الجزائر يلقى دعما مصريا )

الهيئات المنبثقة عن مؤتمر الصومام:

- لجنة التنسيق و التنفيذ

- المجلس الوطني للثورة

- جيش التحرير الوطني

ظروف بعث الدولة الجزائرية:

سياسيا: قيود اتفاقية إيفيان - مؤتمر طرابلس - المرحلة الانتقالية لتسيير شؤون الجزائر - استفتاء تقرير المصير - النشاط الإرهابي لoas

اقتصاديا: انعدام قاعدة اقتصادية - تبعية مطلقة

اجتماعيا: انتشار الثالوث الأسود - ضحايا الثورة التحريرية و مخلفاتها -

الاختيارات الكبرى للجزائر:

سياسيا: تشييد دولة عصرية - رفض كل أشكال الارتجال و الغموض و النزعة الذاتية - مناصرة حركات التحرر - اعتماد النظام الجمهوري - سياسة الحزب الواحد - الدمقراطية و التخلي عن الذاتية - رفض الاستعمار و التبعية - سياسة خارجية متحررة - العمل على تجسيد الوحدة المغاربية و العربية و الإفريقية

اقتصاديا: اعتماد النظام الاشتراكي و التعاون مع دول المغرب العربي

اجتماعيا: تحقيق العدالة الاجتماعية

استراتيجية الثورة في مواجهة الاستعمار خارجيا:

عسكريا: نقل الثورة للأراضي الفرنسية - البحث عن مصادر السلاح

دبلوماسيا: تدويل القضية - تأمين مصادر التمويل - مواجهة الحملات الدعائية و الإعلامية

إضراب الثمانية أيام 1957:

الظروف: تزايد القمع الفرنسي - إصرار فرنسا على فصل الثورة - دعم حق تقرير المصير للشعب الجزائري في مؤتمر باندونغ 1955 - إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الأمم المتحدة 1956

الأهداف: معرفة مدة ثقة الشعب في الثورة - القطيعة النهائية مع النظام الاستعماري - الإظهار للعالم أن الشعب مصمم على النضال - وضع السلطات الاستعمارية في موقف تدرك فيه أنها أمام ثورة شعبية

رد فعل الاستعمار: إجهاض الإضراب - القمع و العقوبات - تضليل الشعب بمناشير مضللة

أسباب أزمة حركة الانتصار للحريات الدمقراطية و دورها في تعجيل الثورة:

الأسباب: السياسة الاستعمارية - اكتشاف المنظمة الخاصة - الاختلاف حول طرق قيادة الحركة - الخلافات السابقة قي القيادة اتجاه القضايا المطروحة

الدور: ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل - التحضير لتفجير الثورة ( اجتماع ال22 و الستة ) - تفجير الثورة

دوافع قبول الجزائر للتفاوض:

- مبادئ بيان أول نوفمبر الذي فتح المجال للتفاوض

- انتصار الدبلوماسية الجزائرية

- بداية تغير مواقف العديد من الدول لصالح الجزائر في هيأة الأمم المتحدة

- عدم الاستقرار السياسي في فرنسا و إظهار نيتها في التفاوض شجع القادة على انتهاز الفرصة لفرض شروطهم على فرنسا

دوافع قبول فرنسا للتفاوض:

- تعذر انتصار الجيش الفرنسي

- تزايد نفقات الحرب

- عجز الدبلوماسية الفرنسية إقناع العالم بموقفها في الجزائر

- احتجاج الفرنسيين على إرسال أبنائهم للحرب

- انتقال الثورة لفرنسا

- تزايد الدعم الشعبي للثورة و انتصاراتها

أسباب مظاهرات 11 ديسمبر 1960

- مواجهة مطالب المعمرين

- الرد على دعاة الجزائر فرنسية

- إقناع فرنسا بالمفاوضات

نتائج مظاهرات 11 ديسمبر 1960:

- حوالي 800 شهيد

- عمليات اغتيال واسعة

- تأكد الصحافة الدولية من عدالة القضية الجزائرية

- خضوع فرنسا للمفاوضات

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أسباب انسحاب الو.م.أ من الفيتنام:

- ارتفاع تكاليف الحرب

- تدهور معنويات الجنود نتيجة خسائر الحرب

- معارضة الحرب على الصعيد الداخلي و الخارجي و ما صاحب فترة الانفراج مع الإ.س و الصين

الحقائق التي أثبتها الثورة الجزائرية:

- أن الاستعمار أتى بالقوة و لن يخرج إلا بالقوة

- الانتصار على الاستعمار حتمية تاريخية لا جدال فيها أمام إرادة الشعوب للحرية

- الانتصار على الاستعمار يبقى ناقصا ما لم تعمل الشعوب المحررة على حماية مكاسب الكفاح و تجاوز الاوضاع الناجمة عن الاستعمار

أسباب الثورة المصرية:

- استمرار الاحتلال البريطاني في شكل مقنع

- استبداد الملك و فساد الحكم ( الرشوة – التبذير مع تفشي الفقر )

- هزيمة العرب في حرب فلسطين 1948 و التي أدرك فيها المصريون تواطأ الحكم الملكي مع بريطانيا

- الصراع بين الأحزاب

- انتشار موجة التحرر في آسيا و إفريقيا

- انتشار الوعي الوطني لدى ضباط الجيش المصري

أهداف الثورة المصرية:

- القضاء على الاستعمار

- إقامة عدالة اجتماعية

- بناء جيش مصري قادر على صد العدو

- إقامة نظام دمقراطي سليم يساهم فيه الجميع

منجزات الثورة المصرية:

سياسيا: ظهور العرب على مسرح السياسة العالمية

قوميا: بعث فكرة القومية العربية كمبدأ و مصير و بروز دور مصر الفعال عربيا

اقتصاديا: نقل الاقتصاد من سيطرة الأجانب للشعب – تأميم قناة السويس -- بناء السد العالي

اجتماعيا: التأمينات الصحية و التأمينات ضد البطالة و تغيير أوضاع الطبقة العاملة و الفلاحين

بعض خصائص الحركات التحررية:

- اعتماد عدة أساليب ( مسلح - سياسي - المزج بينهما )

- الإصرار على الاستقلال

- الشمولية

- التضامن بين الشعوب

- انحصارها في جنوب الأرض

عوامل انتصار الحركة التحررية في الهند الصينية:

- الدعم الشيوعي

- ضعف و تراجع الاستعمار التقليدي

- نجاح الثورة الشيوعية في الصين

- التنظيم المحكم للحركة التحررية

ظروف نشأة حركة عدم الانحياز:

- اشتداد الصراع بين المعسكرين

- إقحام بلدان العالم الثالث في الصراع

- التقارب الأفروآسيوي

- نشاط الحركات التحررية و استقلال العديد من الدول

دور حركة عدم الانحياز في قضايا التحرر:

- مناصرة حركات التحرر و دعمها في المحافل الدولية

- التنديد بالتدخل الأمريكي في الهند الصينية

- مساندة الشعب الفلسطيني

- التنديد بالتمييز العنصري في جنوب إفريقيا

الظروف المساعدة لحركات التحرر:

- تراجع القوى الاستعمارية

- تطور الوعي الوطني

- ظهور نخبة وطنية مثقفة واعية و ثورية

- ظهور منظمات تناهض الاستعمار

- دعم المعسكر الشيوعي للحركات التحررية

- تخلص الشعوب من فكرة الرجل الأبيض لا يقهر

- تحكم شعوب المستعمرات في استعمال السلاح عقب مشاركتهم في المواجهة العسكرية العالمية

الخصائص المشتركة لحركات التحرر:

- نفس السبب ( الاستعمار )

- تطور مطالبها من الإصلاح إلى الاستقلال

- ظهرت قبل الحرب العالمية الثانية و تطورت بعدها

- تنوع أساليب النضال

- استغلت الظروف المحلية و الدولية

- وحدة الهدف ( الاستقلال )

- اعتمدت المبادئ العالمية ( مثل مبدأ تقرير المصير ) في المطالبة باستقلالها

عوامل انتصار الثورة الجزائرية:

- إيمان الشعب بالحرية

- الاستعداد للتضحية

- اعتماد كل الوسائل

- الاعتماد على النفس

- وعي القيادة و إخلاصها

- شعبية الثورة و تنظيمها

مظاهر الاستعمار الجديد:

- سياسة ملأ الفراغ و سياسة الاحتواء

- الاحلاف العسكرية

- ربط المستعمرات باتفاقيات و معاهدات

- تبعية اقتصادية و سياسية

- استخدام أجهزة المنظمة الأممية لفرض الهيمنة تحت غطاء الشرعية الدولية
0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
الجغرافيا

معايير تصنيف القوى الاقتصادية الكبرى في العالم:

الاقتصادية: الناتج الوطني و الفردي - البحث العلمي - مكانة البورصة

المالية: قوة العملة - الاستثمارات - المكانة داخل صندوق النقد الدولي

الدبلوماسية و العسكرية: المكانة داخل المنظمات الدولية - امتلاك أنواع الأسلحة

الطبيعية: المساحة و الموارد - طول الحدود باعتبارها محل قوة استراتيجية

الثقافية: انتشار اللغة و الإنتاج الثقافي و نمط الاستهلاك

واقع حركة رؤوس الأموال في العالم:

- سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال

- كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة ( الدولار , اليورو ... )

- ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية

- تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة

دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات:

- الإشهار

- تزايد الحاجة لوسائل الإعلام

- ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي

- نقل الثقافة عبر الاتصال

أثر الواقع الاقتصادي العالمي على دول الجنوب:

- سوق استهلاكية ( فضاء تجاري استهلاكي )

- التبعية المفرطة للعالم المتقدم

- استغلال ثروات و إمكانات دول الجنوب

- فقدان السيادة في اتخاذ القرارات

- اللااستقرار ( السياسي , الاقتصادي و الاجتماعي )

- اتساع و تفشي الثالوث الأسود ( الفقر – الجهل – الجوع )

الحلول لتغيير واقع الاقتصاد في الجنوب:

- حسن استغلال الموارد

- اعتماد استراتيجية اقتصادية

- الانطلاق من الإمكانات الذاتية و التعاون جنوب-جنوب

- العمل على تغيير قواعد النظام الاقتصادي

- الاستثمار الأمثل للإمكانات في إرساء قواعد تنموية متينة

- العصرنة و التحديث

- دعم البحث العلمي

أهمية البترول في الاقتصاد العالمي:

- مادة أولية استراتيجية

- الأكثر استخداما واستهلاكا

- يساهم في تحقيق عائدات ضخمة

- يشاهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية

- سلاح سياسي أثناء الأزمات

دور الأوبيك في تجارة البترول:

- توحيد السياسات النفطية للدول الأعضاء

- حماية مصالح الدول الأعضاء المنتجة بضمان الدخل الثابت و استقرار الأسعار

- محاربة الاحتكار و هيمنة الشركات الأجنبية

- تدعيم التعاون بين الأعضاء

خصائص دول عالم الجنوب:

- نمو ديمغرافي كبير

- العجز عن تحقيق الأمن الغذائي

- عدم التحكم في التكنولوجيا

- تفشي الثالوث الأسود

- ارتفاع اليد العاملة في قطاع الزراعة

- صناعة استخراجية استهلاكية

- فلاحة معاشية و نقدية

- فشل مشاريع التنمية

- عدم الاستقرار السياسي

- ارتفاع الديون

- التبعية

أسباب فشل التنمية في عالم الجنوب:

- غياب المشاريع الجادة الواقعية

- غياب الرقابة و الاستمرارية

- عدم الاستقرار السياسي

- ارتفاع الديون

- الفساد المالي و الإداري

أسباب التفاوت بين عالم الشمال و الجنوب:

- الهيمنة الاستعمارية لفترات طويلة

- التحكم في التكنولوجيا و تشجيع البحث العلمي في الشمال

- التبعية الاقتصادية و الهيمنة السياسية

- نجاح السياسات الاقتصادية في الشمال و فشلها في الجنوب

- الاستقرار السياسي و حسن استثمار الطاقات البشرية و الإمكانات الطبيعية في الشمال

- هشاشة التكتلات و التعاون في الجنوب

- المديونية

أهمية حركة رؤوس الأموال:

- تنشيط الاقتصاد

- السيولة المالية

- تدعيم الاستثمار و الشراكة الأجنبية

سلبيات رؤوس الأموال:

- احتكار الدول المتقدمة للأسواق المالية

- استغلال الأسواق المالية في عمليات المضاربة و تبييض الأموال

- النظام المالي العالمي الهش و إمكانية حدوث أزمات مالية

مظاهر التنوع في عالم اليوم:

تجاريا: الضخامة - السرعة - التنوع

التدفقات: التمركز - سرعة الانتقال - الاحتكار

التنقلات البشرية: الحرية - السهولة - نقل الخبرات

مظاهر التفاوت الاقتصادية و الاجتماعية بين الشمال و الجنوب:

الاقتصادية: الزراعة ( 35% في الجنوب و 65% في الشمال )

الصناعة ( 10% في الجنوب و 90% في الشمال )

التجارة الدولية ( 18% في الجنوب و 82% في الشمال )

الاجتماعية: الدخل الفردي ( 1500 دولار في الجنوب و 15000 دولار في الشمال )

التخمة في الشمال و المجاعة و سوء التغذية في الجنوب

الأمية في الجنوب حوالي 40% و في الشمال شبه منعدمة

أبعاد الشركات متعددة الجنسيات و مظاهر هيمنتها:

بعدها الاقتصادي: السيطرة على اقتصاد العالم

بعدها السياسي: مصادرة و رهن القرارات السياسية للدول

مظاهر هيمنتها: مجال الطاقة: سيطرة الاخوات السبع

مجال السيارات: هيمنة شركات جنرال موتورز – فورد – رونو ...

الالكترونيك: سيطرة شركات ميكروسوفت – سامسونغ ...

أسباب تطور المبادلات و التنقلات و تنامي حركة رؤوس الأموال:

- انتشار الرأسمالية ( الحرية الاقتصادية )

- زيادة الطلب و توفر الانتاج

- تطور وسائل النقل و الاتصال

- القوة الاقتصادية

- الاستثمارات الأجنبية

- دور المؤسسات المالية و الاقتصادية

- دور وسائل الإعلام و الدعاية

- قوة العملات الصعبة

- رفع القيود الجمركية

الحلول الممكنة للتنمية:

- الاستثمار الأمثل للموارد

- عقلنة التسيير و ترشيد النفقات

- توفير المناخ الملائم للاستثمارات ( الأمن والاستقرار )

أثر البترول في اقتصاديات دول الأوبيك:

- مصدر العملة الصعبة

- مصدر التمويل

- مصدر لتغطية الواردات من الغذاء

- مصدر لتمويل المشاريع الاجتماعية

- مصدر لتحقيق فائض الميزان التجاري

العوامل المتحكمة في أسعار البترول:

- النوعية و الجودة

- العرض و الطلب

- فصلي الصيف و الشتاء

- الأوضاع السياسية و الاقتصادية العالمية

أثر تدهور أسعار البترول على الدول المصدرة:

- تراجع و انخفاض إيراداتها المالية

- الوقوع في ازمات اقتصادية

- عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية و السياسية

- اللجوء إلى المديونية

- التبعية للخارج

الاستراتيجية المتبعة من طرف الدول المنتجة و المستهلكة للبترول:

الدول المنتجة: رفع أسعار المحروقات - إعطاء أهمية لهذه المادة باعتبارها موردا ماليا هاما - تكثيف الجهود للحد من هيمنة الشركات الأجنبية

الدول المستهلكة: خفض الأسعار - تكوين احتياطات استراتيجية - محاولة القضاء على الشركات الوطنية و نفوذ الأوبيك - محاولة إيجاد طاقات بديلة باعتبار المحروقات غير متجددة

أسباب ارتفاع قيمة المبادلات التجارية بين الدول المتقدمة:

- الحرية التجارية

- العلاقات السياسية الحسنة

- تطور المستوى المعيشي

- حرية المستهلك في الاختيار

- التسهيلات الجمركية

- توفر العملة الصعبة

- ضخامة الانتاج

- التفاوت النسبي في الإتقان

- توفر وسائل النقل

أسباب التفاوت في استهلاك البترول و الغاز بين عالم الشمال و عالم الجنوب:

العالم المتقدم: التطور الاقتصادي - التركيز الصناعي - سياسة التخزين

العالم المتخلف: الفقر و التخلف - عدم التحكم في التكنولوجيا - الحاجة لمصدر تمويل

إمكانات التنمية في دول الجنوب:

الطبيعية: الموقع الجغرافي - الموارد الطبيعية - شساعة المساحة - تنوع مظاهر السطح

الاقتصادية: وفرة المواد الاولية - وفرة رؤوس الاموال - قوة الاستهلاك

البشرية: الكفاءات العلمية - اليد العاملة - تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال

مظاهر تخلف العالم الثالث:

- الناتج الوطني الخام ( يضم 80% من سكان العالم و لا ينتج سوى 20% من الثروة العالمية )

- سوء توزيع اليد العاملة على القطاعات

- الهياكل القاعدية ( صناعة استخراجية , ضعف نصيب الفرد ... )

- ضعف نسبة المساهمة في الإنتاج الزراعي و الصناعي العالمين

- ضعف نسبة المساهمة في التجارة الدولية

- الاعتماد على تصدير الموارد الاولية

مظاهر هيمنة الشمال على الجنوب:

- السيطرة على المؤسسات المالية و الاقتصادية ( صندوق النقد الدولي .. )

- احتكار الانتاج الزراعي و الصناعي

- احتكار مراكز تحديد الأسعار ( البورصات )

- احتكار التكنولوجيا و الإعلام

- الهيمنة على الشركات الكبرى
بواسطة (627ألف نقاط)
عوامل القوة الاقتصادية للو.م.أ:



- اتساع المساحة و الامتداد الكبير من الشمال للجنوب و من الشرق للغرب



- خصوبة التربة و جودتها و تنوعها



- التنوع التضاريسي و المناخي و الهيدروغرافي



- وفرة الموارد الأولية



- تعداد سكاني كبير سمح بوفرة اليد العاملة



- التنوع العرقي و الذي سمح بتنوع ثقافي و حضاري



- سوق استهلاكية ضخمة



- وفرة رؤوس الأموال



- التطور العلمي و التكنولوجي و الذي سمح بوفرة المكننة الحديثة و المتطورة



عوامل القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:



العامل التاريخي: الثورة الصناعية - نهب خيرات المستعمرات – المساعدات الأمريكية



العامل السياسي: الاستقرار السياسي – طبيعة الحكم



العامل البشري و الاقتصادي: الوزن الدمغرافي ( يد عاملة , سوق استهلاكية )



العامل الطبيعي: المساحة – التنوع



التحكم في التكنولوجيا



وفرة رؤوس الأموال



التخطيط المحكم



مظاهر التفوق الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:



- ضخامة الانتاج و تنوعه



- ضخامة الأرصدة المالية



- المرتبة الأولى عالميا في الدخل الوطني



- مصدر هام للغذاء



- قوة اليورو أمام باقي العملات



- قوة الاستثمارات



- حيوية التجارة الخارجية



أثر القوة الاقتصادية الأمريكية على الاقتصاد العالمي



- تفوق الدولار حيث يمثل 50% من المبادلات العالمية



- الهيمنة و التأثير على المؤسسات المالية



- استعمال القمح كسلاح أخضر



- الهيمنة على التجارة العالمية



- نفوذ الشركات متعددة الجنسيات



- التحكم في التكنولوجيا



- التحكم في منابع الموارد الاستراتيجية و مصادر القرار



- تزايد الاستثمارات الأمريكية



- ارتفاع نسبة الصادرات الأمريكية



مكانة الاتحاد الأوروبي في الاقتصاد العالمي:



- قوة التكامل الصناعي و الزراعي



- ارتفاع قيمة اليورو و دوره في الاقتصاد العالمي



- قوة بشرية ( يد عاملة , سوق استهلاكية )



- فائض الميزان التجاري



- القدرة على المنافسة الخارجية



التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي:



- التوسع الذي قد يشكل تهديدا للدول الأعضاء حاليا



- تراجع النمو الديمغرافي



- انتشار نمط الاستهلاك الأمريكي



- قوة الاتحاد الاقتصادية لا ترافقها قوة عسكرية ملائمة



- هيمنة بعض الأقطاب ( فرنسا , ألمانيا , بريطانيا )



- تدفق مواطني شرق أوروبا على غربها



- التباين الإقليمي و تفاوت النمو الاقتصادي



- الأزمات ( المالية , السياسية .. )



- الشيخوخة



- نقص المواد الاولية



- التلوث و مشاكل البيئة



- عدم استقرار العملة



دور التكتل في تحقيق القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:



- مضاعفة الوزن الاقتصادي للاتحاد



- تحقيق مشروع الاندماج الاقتصادي و السياسي



- مواجهة منافسة الدول الكبرى



- تحقيق فضاء السلام و الرفاهية أوروبا



- تحرير التجارة و تسهيل التنقلات



- زيادة الرقعة الجغرافية و منه الإمكانات الطبيعية و البشرية



- قوة العملة



المشاكل التي واجهت تكتل الاتحاد الاوروبي:



- ضيق المساحة مقارنة بالسكان



- نقص المواد الأولية



- الفوارق الاقتصادية و الاجتماعية بين الدول الأعضاء



- عدم احترام مبدأ الأفضلية



- المنافسة الخارجية خاصة الو.م.أ و اليابان



عوامل التطور الصناعي في إقليم الراين:



- انبساط السهول



- توفر المنشآت الصناعية , المواصلات , المرافق السياحية



- أقدم الأقاليم الصناعية



- توسطه لأوروبا و وجود نهر الراين



- وفرة المواد الأولية



- التركز السكاني



- تواجد مراكز البحث العلمي و التكنولوجي



أثر المنافسة الخارجية على النمو الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:



الأثر الإيجابي: ظهور التكتل الأوروبي كقطب اقتصادي - التوسع الجغرافي في أوروبا الشرقية - تطور البحث العلمي - تحقيق الوحدة النقدية - اتفاقيات واسعة مع العالم المتخلف



الأثر السلبي: الحروب التجارية مع الو.م.أ و اليابان - غزو المنتجات الصينية للأسواق الأوروبية - انكماش الأسواق الأوروبية



عوامل قوة اقتصاد الاتحاد الأوروبي:



التاريخية: الاستقرار السياسي - مهد الثورة الصناعية - مشروع مارشال



الطبيعية: مساحة - مناخ - مياه



البشرية: الثراء و التنوع و التعدد



التنظيمية: التنظيم الاقتصادي و التحكم في المجال الجغرافي



المشاكل التي تواجه اليابان:



- ضيق المساحة



- صعوبة تسيير النفايات



- الاكتظاظ السكاني خاصة في تجمعات المدن



- التلوث و الأمراض الناجمة عنه



- المخاطر البيئية ( الزلازل خاصة )



- البطالة و الشيخوخة



- المنافسة الخارجية



عوامل التطور الاقتصادي لدول جنوب شرق و شرق آسيا:



بشريا: وفرة و تحد



اقتصاديا: وفرة و تنوع و تكتل أ امتلاك تكنولوجيا و رؤوس أموال و ضخامة الأسواق



سياسيا: الاستقرار



مكانة منطقة جنوب شرق و شرق آسيا في العالم:



- بروز المنطقة كثالث قطب في العالم



- تعدد الأقطاب الصناعية ( اليابان - الصين ... )



- المساهمة في ربع الدخل العالمي



- ارتفاع متوسط النمو الاقتصادي



- قوة الأسطول التجاري ( 30% من النقل العالمي )



- ارتفاع المساهمة في التجارة العالمية



- استقطاب الاستثمارات



- غزو المنتجات الآسيوية للأسواق العالمية



- الوقوف في وجه المنافسة الأجنبية



خصوصيات الإقليم الشمالي الشرقي للو.م.أ:



- ينقسم لمنطقتين ( الميغالوبولوس أي تجمع المدن – البحيرات الكبرى )



- 12% من المساحة الكلية و 42% من السكان



- إقليم زراعي هام ( خضر - فواكه - قمح - ذرة ... )



- تمركز 48% من الصناعات فيه



- قطب المؤسسات المالية



- وجود العاصمة السياسية



- مركز سياحي



إمكانيات التكامل بين دول منطقة شرقي آسيا:



- وفرة المواد الأولية



- اليد العاملة المؤهلة



- القوة المالية و التكنولوجية



- الشركات العملاقة



- سعة السوق



- استراتيجية الموقع ( الاعتماد على الأسطول البحري )



انعكاسات التكامل في منطقة شرقي آسيا على التنمية الاقتصادية:



- تكوين قطب عالمي واعد اقتصاديا



- إحداث التنمية في الكثير من الدول



- إحداث توازن بين النمو الديمغرافي و التنمية



مظاهر قوة الأقطاب الكبرى الثلاث:



- التحكم في الثروة العالمية



- المساهمة ب85% من التجارة العالمية



- المساهمة ب85% من الإنتاج الصناعي العالمي



- المساهمة بأكثر من ثلثي الإنتاج الزراعي العالمي



- التحكم في التكنولوجيا و المصادر المالية



دور الأقطاب الكبرى الثلاث في العالم:



- مصدر الثروة في العالم



- تنظيم الحياة الاقتصادية العالمية



- الزعامة و القيادة



- مصدر الغذاء



دور استثمار العنصر البشري في تحقيق تطور شرق و جنوب شرق آسيا:



- الاقتداء بالنموذج الياباني في الاعتماد على الدعائم البشرية



- التحكم في العلوم و التكنولوجيا



- دخول مرحلة الانتقالية الديمغرافية ( قلة الأعباء الاجتماعية )



- التنوع الثقافي في الدول



- وفرة اليد العاملة المؤهلة و الرخيصة



- طبيعة الفرد ( الكفاءة , التفاني ... )



العوامل المشتركة لتطور القوى الثلاث:



- امتلاك رصيد هائل من التطور الفكري و الثقافي و العلمي



- امتلاك رصيد مالي و مادي



- الاستثمار في العقل البشري



الخصائص المميزة لكل قوة من القوى الثلاث:



الو.م.أ: ظروف طبيعية متميزة – تنوع ثقافي و بشري



اليابان: إرث حضاري أصيل – تحكم تكنولوجي عالي



الاتحاد الأوروبي: تنظيم اقتصادي جيد ( تكتل ) – رصيد تاريخي ( الثورة الصناعية )



تأثير الوزن الديمغرافي و الحرية الاقتصادية على مسار التنمية في آسيا:



- الوزن الديمغرافي: وفرة القوى العاملة المميزة ( كفاءة و انخفاض الكلفة ) - اتساع السوق الاستهلاكية



- الحرية الاقتصادية: حيوية التبادل - انفتاح المنطقة على الاستثمارات الأجنبية



- إنشاء المناطق الحرة



- تسجيل اكبر نسب نمو اقتصادية في العالم



- قوة الاسواق المالية ( بورصة طوكيو ... )



مظاهر تكريس الهيمنة الأمريكية على العالم الثالث:



- تسخير المنظمات الدولية لخدمة مصالحها



- غزو العراق و أفغانستان



- نهب الثروات



- الحصار الاقتصادي على بعض الدول ( إيران ... )



- إضعاف حركة عدم الانحياز



- الهيمنة الاقتصادية باستخدام الشركات متعددة الجنسيات و المؤسسات المالية



الخصائص الطبيعية و البشرية للسهول الوسطى الأمريكية:



الطبيعية: اتساع المساحة – وفرة الشبكة المائية – المناخ الملائم و خصوبة التربة



البشرية: وفرة اليد العاملة – تنوع المواصلات – اتساع السوق الاستهلاكية



أهمية الواجهة الأطلسية للو.م.أ:



- تتركز بها مختلف الأنشطة الاقتصادية



- تمثل ثلث المساحة



- بها مواد معدنية و طاقوية و إنتاج زراعي كبير



- توفر اليد العاملة



- حيوية تجارية بفضل وجود أكبر ميناء في القارة ( نيويورك )



- شبكة مواصلات كثيفة



- بها أهم المدن العالمية ( نيويورك – واشنطن )



- تمركز المؤسسات المالية و الاقتصادية فيها



- موقع استراتيجي ( همزة وصل بين الأقاليم الداخلية و العالم الخارجي )



ظروف و دوافع إنشاء الاتحاد الأوروبي:



الظروف: انخفاض الانتاج - فقدان أوروبا لمصدر قوتها ( المستعمرات ) - هيمنة الاقتصاد الأمريكي على اقتصادها - الوضع الاجتماعي المتردي - عدم الاستقرار السياسي - الحرب الباردة



الدوافع: التعاون لاستغلال أمثل للموارد - الرغبة في استرجاع المكانة الاقتصادية و التنمية - السعي للتخلص من النفوذ الأجنبي - الرغبة في استرجاع الوزن السياسي



أهمية الواجهة الأطلسية الأوروبية:



- غنية بالمحروقات



- نقطة اتصال رئيسية بين أوروبا و جزرها



- منطقة سياحية



- همزة وصل بين أوروبا و أمريكا



- منطقة تجارية هامة



- تمتلك ميناء روتردام



- حيوية الصيد البحري



- توفير المياه



- إبقاء أوروبا مفتوحة على العالم



كيف يمكن أن يكون انضمام دول جديدة للاتحاد الأوروبي مفيدا:



- اتساع الرقعة الجغرافية و كسب أراضي جديدة



- توسيع السوق الأوروبية



- الاستفادة من اليد العاملة



- زيادة ثقل و تأثير أوروبا ( الهيمنة العالمية )



- موارد طبيعية جديدة



دور التكامل في تطور أوروبا الاقتصادي:



- أصبح الاتحاد قوة كبرى و أحد أقطاب الثالوث العالمي



- القوة الديمغرافية الثالثة في العالم



- المرتبة الأولى من حيث الدخل الوطني



- يستقطب الكثير من الاستثمارات



- ثالث قوة صناعية في العالم و ينتج 32.43% من الإنتاج الصناعي العالمي



- استعادة أوروبا لمكانتها و التحرر من التبعية للو.م.أ



المعيقات التي تواجه الو.م.أ:



الاقتصادية: المنافسة الخارجية - عجز الميزان التجاري - ضخامة الديون - تكدس الإنتاج الزراعي و الصناعي - التبعية في ما يخص المواد الأولية للعالم المتخلف - الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الأمريكية



الدبلوماسية و العسكرية: معرضة الحلفاء للقرارات الأمريكية أحيانا - ارتفاع كلفة الدور القيادي العالمي







الثقافية و الاجتماعية: التنوع الثقافي و التأثير السلبي على هوية المجتمع الأمريكي - الطبقية - أزمة البطالة



بل توفيق ان شاءالله
0 تصويتات
بواسطة (627ألف نقاط)
مقالات تاريخ و جغرافيا سنة 3 ثانوي

مقالة حول هجومات الشمال الفلسطيني

التقدم والتخلف جاهزة

مقالة معايير تشكل العالم القطبية الشمالية

مقالة حول المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز

مقالة جاهزة حول حركة عدم الانحياز

مقالة جغرافية الجزائر في حوض البحر الأبيض المتوسط

مقالة في الجغرافيا حول التفاوت بين عالم الشمال والجنوب

مقالات تاريخ و جغرافيا سنة 3 ثانوي باك 2023 مقالات جاهزة

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...