كيف أعرف أني حامل قبل التحليل
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع باك نت منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.........................
كيف أعرف أني حامل قبل التحليل
وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي
كيف أعرف أني حامل قبل التحليل
قبل بيان الأعراض والعلامات التي يمكن من خلالها الاستدلال على احتمالية حدوث الحمل تجدر الإشارة إلى أنّ الطريقة الوحيدة لتأكيد حدوث الحمل هي إجراء اختبار الحمل ومراجعة الطبيب بعد ذلك لإجراء الفحص البدني وفحص
للدم؛ إذ يشار إلى أن اختبار الحمل المنزلي قد يُظهر في بعض الأحيان نتيجة إيجابية خاطئة، وفي هذا السياق يشار إلى أنّ الأعراض المبكرة للحمل تتفاوت بين امرأة وأخرى، وقد تتفاوت أيضًا عند نفس المرأة بين حمل وآخر، ونظرًا
لأن هذه الأعراض قد تتشابه مع الأعراض التي قد تعاني منها المرأة قبل نزول الدورة الشهرية فقد لا تدرك بعض النساء حدوث الحمل لديهن خلال تلك الفترة، ولكن بشكلٍ عام فقد وُجد أنّ معظم النساء يبدأن بالشعور
بعلامات وأعراض الحمل المبكرة خلال الفترة الممتدة بين الأسبوع 5-8 من الحمل، مع ضرورة الإشارة إلى أن هذه الأعراض يمكن أن تنجم عن عوامل وأسباب أخرى غير الحمل في بعض الأحيان، ولا تعني بالضرورة تأكيد حدوث
.
الحمل، وفيما يأتي بيان بعض الأعراض المبكرة للحمل والتي يمكن من خلالها الاستدلال على احتمالية حدوث الحمل:[٣][١] تأخر أو غياب الدورة الشهرية يعدّ تأخر أو غياب الدورة الشهرية أكثر العلامات الشائعة التي قد تدل على
.
احتمالية حدوث الحمل، وخاصّةً عند النساء اللواتي لديهن دورة شهرية منتظمة ويتتبعن موعد الدورة الشهرية؛ إذ يدركن خلال وقت قصير غياب الدورة الشهرية وذلك على عكس النساء اللواتي يعانين من دورة شهرية غير.
.
منتظمة، أو لم يحاولن الحمل خلال تلك الفترة، أو لم يتتبعن موعد الدورة الشهرية المتوقع فيشار إلى أنهن قد لا يدركن تأخر الدورة الشهرية عن موعدها إلا فجأة وبعد فترة زمنية أطول.[٤]
.
التشنجات والتقلصات قد يرافق المراحل المبكرة من الحمل حدوث تشنجات أو تقلصات في منطقة البطن، والتي يشار إلى أنها تُشابه تلك المرافقة للدورة الشهرية، وفي الواقع فإنه غالبًا ما يتم الخلط بينهما؛ إلّا أنّ التقلصات المرافقة
للحمل تمتاز في الحقيقة بكونها خفيفةً وتقل تدريجيًا بمرور الوقت على عكس تقلصات الدورة الشهرية، ويجدر بالذكر أن السبب في حدوث تقلصات الحمل يعزى إلى التصاق البويضة المُخصّبة في جدار الرحم بعد حدوث عملية
الإخصاب بفترة وجيزة، وعلى جميع الأحوال فإنه تجدر مراجعة الطبيب عند الشعور بألم شديد ناجم عن تشنجات البطن، أو إذا كانت التشنجات مصحوبةً بنزيف حاد، أو يرافقها أيّ أعراض أخرى مثيرة للقلق. نزف الانغراس يُرافق
عملية انغراس البويضة المخصبّة في بطانة الرحم نزفٌ طفيف تلاحظه المرأة على هيئة تبقيع خفيف يعرف بنزف الانغراس (بالإنجليزية: Implantation bleeding)، ويحدث عادةً بعد 10-14 يوم من الإخصاب، كما قد يرافقه أيضًا
حدوث تشنجات خفيفة في منطقة البطن، وبالإضافة إليه فقد تلاحظ بعض النساء أيضًا خروج إفرازات مهبلية بيضاء اللون، ويعد ذلك أمرًا طبيعيًا خلال فترة الحمل؛ إذ يشار إلى أنّ هذه الإفرازات تنجم عن زيادة نمو وسماكة بطانة
.
المهبل.[٥] العلامات والأعراض الأخرى فيما يأتي بعض العلامات والأعراض الأخرى التي قد تدل على احتمالية حدوث الحمل:[٦] تغيّرات في الثديين: ويتمثل ذلك بحدوث التغيرات الآتية:[٦][٧] انتفاخ الثديين أو الحلمتين
.
والشعور بألم فيهما عند اللمس، بالإضافة إلى امتلاء الثديين أو الشعور بأنهما أثقل من المعتاد، ويعزى ذلك إلى التغيرات الهرمونية المرافقة للحمل، ويشار إلى أن هذا العَرَض قد يظهر باكرًا وذلك بعد الأسبوع 1-2 من الإخصاب. تغير
.
لون الجلد المحيط بحلمتي الصدر إلى اللون الغامق. الصداع وألم الظهر: يحدث الصداع بسبب الارتفاع المُفاجئ في مستوى الهرمونات في المراحل المبكرة من الحمل، كما قد تشعر بعض النساء بألم في الظهر.[٦][١] الغثيان: قد يكون الغثيان مصحوبًا بالاستفراغ أو بدونه، ويعرف بشكلٍ شائع بغثيان
.
الصباح (بالإنجليزية: Morning sickness)؛ لكنه في الواقع قد يحدث خلال أيّ وقت خلال اليوم، ويشار إلى أنه قد يبدأ خلال أي وقت بين الأسبوع 2-8 بعد الإخصاب، كما قد يستمر في بعض الحالات طول فترة الحمل لدى بعض.
النساء.[٦] الوحام: ويتمثل ذلك بالرغبة الشديدة والمفاجئة بتناول بعض أنواع الأطعمة والنفور من أنواع أخرى؛ ويعد ذلك شائعًا خلال فترة الحمل، كما قد يستمر الوحام طوال فترة الحمل، وقد تختلف شدته خلال هذه الفترة.[٦]تقلّبات المزاج: تعزى تقلبات المزاج الحادّة خلال الأسابيع القليلة الأولى بعد الإخصاب إلى التغيّرات الهرمونية المرافقة للحمل.[٦] التعب والإعياء: قد تشعر النساء بمزيد من التعب والإعياء خلال وقت مبكر من الحمل، وقد يبدأ الشعور.
بذلك بعد الأسبوع الأول من الإخصاب، ويُعزى ذلك إلى أنّ جسم الحامل يضخ كميةً أكبر من الدم مقارنة بغير الحامل؛ وذلك لإيصال العناصر الغذائية إلى الجنين، بالإضافة إلى إنتاج الجسم لكميةٍ أكبر من هرمون البروجسترون.
(بالإنجليزية: Progesterone) الذي يلعب دورًا مهمًا في استمرار الحمل والحفاظ عليه، ويُحفز نمو الغدد المنتجة للحليب في الثدي.[٦] كثرة التبوّل: يحدث التبول المتكرر خلال الأسابيع الأولى من الحمل بسبب إنتاج الجسم.
.
لهرمون موجهّة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin) والمعروف بهرمون الحمل، والذي يزيد تدفّق الدم لمنطقة الحوض، وبالتالي يزداد التبوّل.