Question

. شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر للصف التاسع ف 2 

موقع bac "نت  

أهلاً بكم طلاب وطالبات الباك 2023 في موقعنا باك نت الموقع التعليمي المتميز عن بعد لجميع مراحل التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم إجابة السؤال //

شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر للصف التاسع ف 2 

كما عودناكم طلاب وطالبات المستقبل في موقعنا باك نت أن نقدم لكم من كتاب الطالب الإجابة النموذجية بمنهجية صحيحة للسؤال القائل... 

شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر للصف التاسع ف 2 

. 

وتكون على النحو التالي 

شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر للصف التاسع ف 2 

الإجابة هي 

شرح الأبيات : قصيدة مناجاة الطائر 

يا ايها الشادي المغرد ها هنا      

ثملا يغبطة قلبه المسرور 

ايها الطائر المنتشي بالفرح والسعادة والسرور ، المعني اجمل الالحان في هذا المكان الرائع. 

 متنقلا بين الخمائل تاليا      

وحي الربيع الساحر المسحور .

تنتقل من غصن لغصن فوق هذه الاشجار الخضراء تنشد تراتيل الربيع التي تاخذ القلب والعقل. 

غرد ، ففي تلك السهول زنابق       

ترنو اليك بناظر منظور 

انشد بصوتك العذب في الواسعة المزروعة بالازهار التي تنظر اليك بالحب. 

غرد، ففي قلبي اليك موده      

لكن مودة طائر مأسور .

اصدح بصوتك العذب ففي فؤادي لك الكثير من الحب رغم مافيه من حزن والم .

رتل على سمع الربيع نشيدة         

واصدح بفيض فؤادك المسحور

انشد بصوت العشق على مسامع المملوء بالمشاعر الفياضة. 

وانشد اناشيد الجمال، فانها       

روح الوجود وسلوة المقهور 

فلتغن اجمل اغاني الحب فهي اساس الحياة وفيها مايخفف العناء والالم عن الكسير الحزين .

انا طائر ، متغرد، مترنم       

لكن بصوت كابتي وزفيري 

انني مثلك اغني واطرب بالالحان والكلمات لكن صوتي ينبض بالحزن والالم

قبل ازاهير الربيع وغنها      

رنم الصباح الضاحك المحبور 

استمتع بجمال الربيع وارسم فبلا على ازهاره وتغني بصباحه المبتسم بالتفاؤل والسعادة. 

واشرب من النبع الجميل اللمتوي      

مابين دوح صنوبر وغدير 

واشرب من هذا الماء الصافي العذب بين الاشجار وينابيع الماء وبركة. 

واترك دموع الفجر في اوراقها       

حتى ترشفها عروس النور 

ودع قطرات الندى على اوراق النبت لتشربها الشمس بأشعتها الصباحية. 

فلربما كانت انينا صاعدا       

في الليل من متوجع مقهور 

لعلها كانت دموع جريحا متالما امضى ليله باكيا من وجع الحياة. 

ذرفته اجفان الصباح مدامعا      

الافة في دوحة وزهور .

هذا القطرات من عيون الفجر تلمع فوق الاشجار والزهور. 

الفكرة العامة للنص : قصيدة مناجاة الطائر 

الربيع يجلي الالم والحزن عن القلوب

الغرض من القصيدة: 

الوصف .

العاطفة : ذاتية. 

المشاعر العاطفية :

١ - الحزن ومن ادواته : الالفاظ : المقهور - كابتي - مأسور. 

٢ ــ الحب ومن ادواته : ــ تراكيب : ثملا بغبطة قلبه المسور. 

القيم : تقدير جمال الطبيعة - تقدير جمال الطائر. 

مهارات الاستماع : 

١ ــ استبعد الاجابة غير الصحيحة مما يأتي: 

ــ بدأ الشاعر في النص ( معجبا - مفتونا - غاضبا)

٢ ــ دعا الشاعر الطائر الى امور متعددة ، اذكر ثلاثة منها .

التغريد - الترتيل - تقبيل الازهار - ترك الدموع .

مهارات القراءة : 

١ - ذكر الشاعر في المقطع الاول صفات للطائر واخرى لنفسه ، امثل لكل منهما .

صفات الطائر: ثمل - مغتبط - مسرور - مغرد 

صفات الشاعر: حزين مكتئب. 

٢ ــ اذكر ثلاثة من عناصر الطبيعة كما ظهرت في المقطع الثاني. 

الزهر - الربيع الغدير - النبع. 

الفهم والتحليل : قصيدة مناجاة الطائر 

١ - استعين بالمعجم على تعرف المعاني المتعددة لكلمة ( تاليا) ، ثم اختار المعنى الملائم لورودها في النص، تلا: اتبع تلا القران: قراء، تلاه : تبعه ، المعنى المناسب للنص : تاليا : مرددا. 

٢ ــ اكون حقلين معجمين لكل من ( السعادة ، الالم )

السعادة: غبطة - مسرور - لملأ - المحبور. 

الالم : مأسور - المقبور - كأبتي - زفيري - تدمعا. 

٣ ــ استنتج الفكرة العامة للنص مستفيدا من الحقلين والمعجمين السابقين. 

الربيع يجلي الالم والحزن. 

٤ ــ انسب الفكرة الرئيسة والفرعية الى موطنها في النص. 

ــ حب الشاعر الطائر وغناءه على الرغم من معاناته . الفكرة الفرعية للبيت السادس 

ــ الدعوة الى الحياة السعيدة في رحاب الطبيعة. الفكرة الرئيسة للمقطع الثاني. 

ــ مناجاة الطائر والاسترادة من تغريده. الفكرة الرئيسة للمقطع الاول .

٥ ــ اوضح من فهمي الابيات الثلاثة الاولى ما قام به كل من الطائر والطبيعة. 

الطائر : يغني فرحا - الطبيعة : نشرت سحرها في الكون وتفتحت ازهارها. 

٦ ــ ابين اثر غناء الطائر مما ورد في البيت السادس. 

يعيد صوته الحياه للوجود ، ويريح المهموم الحزين .

٧ ــ رسم الشاعر صورة للحياة السعيدة، اتقضى ملامحها من فهمي البيتين الثامن والتاسع. 

التمتع بالأزهار وعبير عطرها، والامل بالغد مع تدفق المياه العذبة. 

٨ ــ اشرح البيت الخامس من النص شرحا وافيا 

٩ ــ لجأ الشاعر الى الطبيعة تخلصا من معاناته ، ابين دلالة ذلك.

 الطلب الى الطائر الغناء والترتيل ليرتاح من همومة. 

١٠ - جعل كل من بدر الدين الحامد والشابي ، الطبيعة ( الحية - الصامته ) سبيلا للكشف عن خبايا النفوس اقارن بين نظرة كلا منهما 

بدر الدين حامد : كان متحدا مع الناعورة فجعلها جزء منه واصبح هو جزء منها تشاركة انين البكاء

الشابي: تأثر بالطبيعة فكانت سببا في راحته من همومه واحزانه، وشجعته على الفرح والتفاؤل. 

١١ ــ قال ابو تمام يخاطب طائرين: 

ياطائران تمتعا هنيتما وعما الصباح فإنني مجهود

ــ اوزن بين هذا البيتين والبيت الرابع من النص من حيث المضمون: 

كلاهما يتحدث عن : راحة النفس عند الطلب الى الطائر ان يغني .

الشابى ــ ابو تمام

لطائر في قلبه مودة ــ طلب الى الطائر ان يتمتع بالصباح. 

وهو ( الشاعر) مأسور حزين ــ وهو مجهد متعب. 

التذوق الجمالي :

١ - كرر الشاعر فعل الامر في معظم ابيات القصيدة ، اوضح غرضه من ذلك التكرار .

التأكيد على وجوب الاستجابة والتمتع بالربيع 

٢ ــ زخر النص بالصور الفنية المتعددة ، استخرج مثالا يبرز الحالة الانفعالية للشاعر. 

ذرفته اجفان الصباح: أبرزت حالة الشاعر الانفعالية وتفاؤله. 

٣ ــ اذكر مصدرين من مصادر الموسيقا الداخلية في النص ، وامثل لهما بما يناسب. 

تكرار حرف اللام( ٢) متنقلا ــ الخمائل - تاليا. 

تكرار حرف (٨) : الصباح - الضاحك - الحبور. 

٤ ــ كثرت اسماء الفاعلين والمفعولين في النص ، اوضح دور كل منهما في خدمة المعنى من حيث التأثير والتأثر. 

اسم الفاعل : الشادي - منتقلا - تاليا : لتدل على حاله التاثير. 

اسم المفعول : المسرور - المسحور - منظور - مأسور : لوصف حالة تأثر الانسان بالطبيعة. 

التطبيقات اللغوية :

١ - اؤكد ماوضع تحته خط في الجملة الاتية ( قبل ازاهير الربيع) توكيدا لفظيا مرة ، ومعنويا مرة اخرى ، قبل ازاهير ، ازاهير الربيع - قبل ازاهير الربيع جميعها. 

٢ ــ اعرب ماوضع تحته خط اعراب مفردات ، وما بين القوسين اعراب جمل مما يأتي: 

يايها اشادي المغرد ها هنا لملأ بغبطة قلبه المسرور

غرد، ففي تلك السهول زنابق ( ترنو) اليك بناظر منظور 

ذرفته اجفان الصباح مدامعا الاقة في دوحة وزهور

ــ ايها : منادي نكرة مقصودة مبنية على الضم في محل نصب النداء وهاء للتنبيه. 

ــ المغرد : صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على اخرها 

ــ السهول: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره .

ــ مدامعا : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره .

ــ زهور: اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على اخره .

ــ ( ترنو) : في محل رفع صفة. 

٣ - اذكر مصدر كل من الفعلين الاتيين: ( غرد - انشد)، تغريد - انشاد. 

٤ ــ اذكر فعل كل مشتق مما يأتي: ( مسحور - مغرد - جميل).

سحر - غرد - جمل. 

٥ ــ اجعل الاسم الاتي: سلوة منونا تنوين نصب في جملة مفيدة، كانت القراءة سلوة لروحي .

.

Answer 1

شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر للصف التاسع ف 2

Answer 2

شرح وحل قصيدة مناجاة الطائر الصف التاسع مع حل تطبيقات مناجاة الطائر

- الصفّ التّاسع : قصيدة مناجاة طائر - الشاعر أبو القاسم الشابّيّ -  

- شرح القصيدة :

1- يا أيّها الطّائر المغنّي أجمل الألحان ، وقلبك يرقصُ فرحاً بين أحضان هذه الطبيعة الساحرة .

2- وأنتَ تتنقّل فوق أغصان الأشجار الخضراء ،مردّداً ألحانَ الرّبيع الرائع الذي يسحر القلوب بجماله.

3- أنشدْ أعذب الألحان في تلك الأرض الخضراء المزيّنة بأزهار الزنيق البيضاء التي تنظر إليك وهي تتمايل طرباً بصوتك العذب .

4- استمرّ بالغناء ففي فؤادي لك الكثير من الحبّ ،لكنّه حبّ ينبع من قلبٍ مزّقه الحزنُ والألم .

5- ردّد بصوتك العذب ألحان الطبيعة الفاتنة في فصل الربيع ، واملأ الدنيا بمشاعرقلبك الممتلئ بالسعادة والسرور.  

6- ولتغنِّ أغاني السّحر والجمال فإنّها أصل الحياة ، وبها يزولُ الألم والعناء عن كلّ متألّم حزين .

7- فأنا مثلك أنشدُ أجمل الألحان والقصائد ،ولكن بصوت آلامي وأحزاني وآهات قلبي .

8- واستمتع بسحر الرّبيع والثمْ أزهاره الرائعة ، وأنشد لها ألحان هذا الصباح المبتسم المفعم بالسعادة والأمل .

9- وارتوِ من هذا الماء العذب الصافي من هذا النبع الذي تتدفّق مياهه ما بين أشجار الصنوبر والجداول الصافية.

10- ولا تعبث بقطرات الندى ، ودعها على أوراق الأشجار والأزهار لتشربها الشمس بأشّعّتها عند الصباح .

11- فلعلّ هذه القطرات دموع إنسانٍ جريحٍ بات ليله باكياً من آلام وأوجاع الحياة .

12- سكبتْ هذه القطرات عيون الفجر ، فبدتْ وكأنّها دموع تلمعُ فوق أوراق الأشجار والأزهار .

- مهارات الاستماع :

1- استبعد الإجابة غير الصحيحة : بدا الشاعر في النصّ ( معجباً – مفتوناً – غاضباً ) ج- غاضباً .

2- دعا الشاعر الطائر إلى أمورٍ متعدّدة أذكر ثلاثةً منها :

ج- دعاه إلى : التغريد والغناء – تقبيل أزهار الربيع – الشرب من ماء الينابيع وترك قطرات الندى فوق الأوراق .

- مهارات القراءة :

1- ذكر الشاعر في المقطع الأوّل صفات للطائر وأخرى لنفسه ،أمثّل لكلّ منها .

ج- صفات الطائر : ثمِل ، مغتبط ، مغرّد ، مسرور .

    صفات الشّاعر : حزين ، مكتئب ، مقهور .

2- أذكر ثلاثةً من عناصر الطبيعة : ج- الزّهر ، الرّبيع ، النبع، الغدير ، قطرات النّدى ، الشمس .

- الفهم والتّحليل :

1- ما المعاني المتعدّدة لكلمة ( تالياً ) ؟

ج- تلا ألحان الربيع : ردّدَ " وهو المعنى المراد في النصّ "  

2- أكوّن حقلاً معجميّاً لكلٍّ من ( السّعادة – الألم )

ج- السعادة : ثمل ، المسرور ، غرّد ، الضّاحك ، المحبور .......

    الألم : مأسور ، كآبتي ، زفيري ، متوجّع ، مقهور ........

3- أستنتج الفكرة العامة للنصّ : ج- دور الطّبيعة في بث روح السعادة والأمل في النفوس .

4- أنسب الفكر الرّئيسة والفرعيّة إلى موطنها :

 - حبّ الشاعر الطائر وغناءه على الرّغم من معاناته : فكرة فرعيّة للبيت الرّابع .

 - الّعوة إلى الحياة السّعيدة في رحاب الطّبيعة : فكرة رئيسة للمقطع الثّاني .

 - مناجاة الطّائر والاستزادة من تغريده : فكرة رئيسة للمقطع الأوّل .

5- أوضّح من فهمي الأبيات الثلاثة الأولى ماقام به الطائر والطّبيعة .

ج- الطائر : يغنّي ويتنقّل بين الأغصان فرحاً بجمال الطبيعة في الرّبيع .

    الطّبيعة : نشرت سحرها وجمالها في الكون وتفتّحتْ أزهارها وتراقصت على أنغام صوت الطائر المغرّد .

6- أبيّن أثر غناء الطّائر ممّا ورد في البيت السّادس .

ج- أعاد صوتُ الطائر الحياة والروح للوجود، وأزاح الحزن والألم عن الإنسان المهموم .

7- رسم الشّاعر صورةً للحياة السّعيدة ، أتقصّى ملامحها من البيتين الثامن والتاسع .

  ج- البيت الثّامن : الا ستمتاع بجمال الطبيعة وعبير الأزهار والأمل بالصّباح المشرق .

       البيت التاسع : التمتّع بخيرات الأرض والارتواء من مائها العذب .

9- لجأ الشاعر إلى الطّبيعة تخلّصاً من معاناته ، أبيّن دلالة ذلك .

ج- يدلّ ذلك على أن ّ الطبيعة تريح النفس وتمسح دموع الإنسان الكئيب الموجوع وتعيد له الفرح والأمل بالمستقبل.

10- جعل كلٌّ من بدر الدّين حامد والشّابّيّ الطّبيعة ( الحيّة – الصّامتة ) سبيلاً للكشف عن خبايا النفوس ، أقارن بين نظرة كلٍّ منهما .

ج- بدر الدين حامد : امتزج بالطبيعة الصأمتة فتماهى مع الناعورة واتّحد بها فجعلها تشاركه أحزانه وآلامه .

    الشّابّي : تأثّر بالطبيعة الحيّة والصّامتة ولجأ إليها كي تخفّف عنه معاناته وتنسيه أحزانه .

11- قال أبو تمّام يخاطبُ طائرين :

               يا طائرانِ تمتّعا هُنّيتما وعما الصّباح فإنّني مجهود .

- أوازنُ بين هذا البيت والبيت الرّابع من النصّ من حيث المضمون .

ج- الاتّفاق : كلاهما عبّر عن راحة النفس وطمأنينتها عند سماع صوت الطّائر .

    الاختلاف : الشابّي : عبّر عن حبّه ومودّته للطائر المغرّد .

                 أبوتمّام : طلب إلى الطائرين أن يستمتعا بإشراقة الصّباح .

- التذوّق الجماليّ :

1- كرّر الشاعر فعل الأمر في معظم أبيات القصيدة ،أوضّح الغرض من ذلك.

ج- التأكيد على الاستجابة لطلبه إلى الطبيعة أن تبقى فرحةً مسرورة كي تزيل عنه الأحزان .

2- زخر النصّ بالصور الفنّية المتعدّدة ، أستخرجُ مثالاً يبرز الحالة الانفعاليّة للشاعر .

ج – بماأن الشاعر في موقف حزن وألم أستخرج صوراً تعبّر عن حزنه وألمه ، مثل :

    - لكن مودة طائر مأسور ، شبه الشاعر نفسه بالطائر فحذف المشبّه وصرّح بالمشبّه به على سبيل الاستعارة التصريحيّة .

  - لكن بصوت كآبتي : شبه الشاعر الكآبة بالإنسان فحذف المشبّه به وأبقى شيئاً من لوازمه و هو:( صوت ) على سبيل الاستعارة المكنيّة .

  - واترك دموع الفجر : استعارة مكنيّة - ذرفته أجفان الصّباح : استعارة مكنيّة .

3- أذكر مصدرين من مصادر الموسيقا الدّاخليّة في النصّ وأمثّل لهما :

ج- تكرار الكلمات ، مثل : غرّد - طائر – الرّبيع .

    استعمال الأحرف الهامسة ، مثل : الساحر ، المسحور . انشد ، أناشيد ، ترشّفها ، عرؤس .

4- كثرت أسماء الفاعلين والمفعولين في النّصّ ،أوضّح دور كلّ منهما في خدمة المعنى من حيث التأثير والتّأثّر .

ج- اسم الفاعل بيّن فيه دورالطبيعة بالتأثير على نفس الإنسان الكئيب الحزين مثل( الشادي ، المغرّد ، السّاحر المترنّم )، أمّا اسم المفعول فقد بيّن من خلاله حالة تأثّر الإنسان بجمال الطبيعة وسحرها مثل: (المسحور، المقهور، المسجور..)

- التّطبيقات اللغويّة :

1- أؤكّد ما وضع تحته خطّ في الجملة الآتية ( قبّل أزاهيرَ الرّبيع ) توكيداً لفظياً ثمّ معنويّاً .

ج- التوكيد اللفظيّ : قبّل أزاهير أزاهير الربيع .

     التوكيد المعنويّ : قبّل أزاهير الرّبيع كلَّها ، أو ذاتَها .

3- أذكر مصدر كلٍّ من الفعلين : ( غرّد - أنشد ) – ج- تغريد - إنشاد .

4- أذكر فعل كلّ مشتقّ ممّا يأتي : ( مسحور – مُغرِّد – جميل – ألّاقة )

 ج- مسحور : اسم مفعول ، من الفعل الثلاثي : سُحِر – مُغرِّد : اسم فاعل من الفعل فوق الثلاثيّ : غرّدَ .

     جميل : صفة مشبّهة باسم الفاعل من الفعل : جمُلَ – ألّاقة : مبالغة اسم فاعل من الفعل : ألقَ .

-إعراب المفردات :

- أيّها : أيُّ : منادى نكرة مقصودة مبني على الضّم في محل نصب على النّداء ، والهاء للتنبيه .

- ثملاً، متنقّلاً ، تالياً : حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة .

- المسرور، الساحر ، المسحور ، منظور، مأسور ، المسجور،الضاحك ، المحبور،الجميل، مقهور: صفة مجرورة....

- زنابقٌ، مودّةٌ : مبتدأ مؤخّر مرفوع ......

- أناشيد أزاهير ، دموع : مفعول به منصوب ....

- أنا : ضمير رفع منفصل مبني على السّكون في محل رفع مبتدأ .

- طائرٌ : خبر مرفوع ......

- متغرّد ، مترنّم : صفة مرفوعة .....

- بين : مفعول فيه ظرف مكان منصوب .........متعلق بالاسم المشتق : ملتوي .

- ترشّفها : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد " حتّى " وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والهاء ضمير متّصل مبني على السّكون في محل نصب مفعول به .

- أنيناً : خبر كان منصوب ....

- مدامعاً : حال منصوبة .......

- ألّاقةً : صفة منصوبة .......

 - إعراب الجمل :

- ترنو إليك : جملة فعليّة في محل رفع صفة .

- أنا طائرٌ : جملة اسميّة ابتدائيّة لامحلّ لها من الإعراب .

- قبّل أزاهير الربيع : جملة فعلية ابتدائيّة لا محلّ لها من الإعراب .

- واشرب .... – واترك .....: جملة فعلية معطوفة لا محلّ لها من الإعراب .

- ذرفته أجفان ... : جملة فعليّة في محل نصب صفة .