Question

من هو ملك مملكة القدس بالدوين الرابع والسلطان نور الدين تاريخيا الملك امالريك ويكيبيديا 

معلومات عامة... أهلاً ومرحبا بكم زوارنا الاعزاء في موقع باك نت يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من العلوم الدراسية والثقافية والدينية والاخبارية والتاريخية حسب طرح أسئلتكم كما يسرنا في مقالنا هذا أن نطرح لكم إجابة السؤال السؤال القائل..من هو ملك مملكة القدس بالدوين الرابع والسلطان نور الدين تاريخيا الملك امالريك ويكيبيديا 

الإجابة الصحيحة هي 

بالدوين الرابع في مسلسل صلاح الدين الأيوبي الموسم الثاني الملك امالريك

 إنضمام الممثل ديفريم ايفن إلى فريق عمل الموسم 2 بدور الملك أمالريك من مسلسل صلاح الدين الأيوبي الموسم الثاني من أهم أعماله التاريخية :مسلسل الإخوة بربروس "انطوان"والآن يواجه السلطان نور الدين بشخصية ملك القدس بالدوين الرابع الملك أمالريك الحاكم الجديد لمملكة القدس.

القصة التاريخية لملك القدس بالدوين الرابع الملك أمالريك وصلاح الدين الأيوبي هي كالتالي على مربع الاجابه في الأسفل 

Answer 1

من هو ملك مملكة القدس بالدوين الرابع والسلطان نور الدين تاريخيا الملك امالريك ويكيبيديا

Answer 2

من هو ملك مملكة القدس بالدوين الرابع والسلطان نور الدين تاريخيا الملك امالريك ويكيبيديا 

الإجابة الصحيحة هي 

أمالرك الاول والمسمى تاريخياً باسم « عموري الأول » هو ابن الحاكم "فولك" ملك مملكة بيت المقد.س، كان هذا القائد الصليبي خصما لصلاح الدين الأيوبي في عهد الدولة الزنكية تحت حكم "نور الدين الزنكي" من مواليد عام 1136م، كما انه ملك صليبي يرجع إلى اصول لاتينية وقد كان حاكماً على بيت المقدس بعد انزال اخته الملكة "فكتوريا" من العرش الذي استولت عليه بعد القضاء على خطيبها الحاكم السابق ألبيرت دييغو اخو الدوق غوريغور، بعد ذلك استلمت الحكم من بعد وفاة خطيبها الذي كان قد تم تعيينه من قبل الإمبراطور، وقد كانت ولاية الملكة فكتوريا غير قانونية فقد تولت الحكم دون معرفه اخوها القائد امالريك، حتى اتى القائد امالرك وانزلها من العرش واستلم المنصب من بعدها ، كما ان القائد امالرك خصماً لدوداً لرجال الدين المسيحيين وكان واقفاً بكل قوته ضد حرية الكنائس وكان رجلاً بخيلاً وقائداً جشعاً بشكل كبير لا يليق بملك، حاول القائد امالريك ان يستولي على عرش مصر والشام الذي كان يطمع بهما جميع الحكام والقادات العسكريين، ولكن السلطان نور الدين الزنكي وقائد جيشه أسد الدين شيركوه عم الامير صلاح الدين الايوبي وقفوا ضدة بكل قوة وحزم وسيطروا عليها‏، ونقلوا السلطة الى الامير "صلاح الدين الأيوبي" ليكون والياً عليها قاد امالرك الجيش الصليبي لحقبة من الزمن حتى حانت نهايتة عام 1174م على يد صلاح الدين الايوبي الذي قام بكسر جميع احلام وطموحات القائد امالرك ولاقى نهاية وخيمه ضد صلاح الدين في عهد الدولة الزنكية، وتم دفنه في منطقه الجلجلة بالقرب من كنيسة القيامة.