تحليل نص هوسرل في رحاب الفلسفة أولى باك صفحة 17 آداب وعلوم إنسانية
<< مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات العلم في صفحة[[ موقع باك نت]] 2024 2025 يسرنا بزيارتكم أن ان نقدم لكم جميع اسئلة المناهج الدراسية بإجابتها الصحيحه والنموذجية وحل المسائل والمعادلات والمصطلحات والمفاهيم تلخيص دروس الفلسفة أولى باك pdf تحضير نص فلسفي أولى باك علوم تجريبية تحليل نصوص الفلسفة أولى باك آداب وعلوم إنسانية على صفحة موقع{{ باك نت}} التعليمي بصيغة نموذجية وصحيحة حسب طلب الحل سؤال_وجواب >>كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.....تحليل نص هوسرل في رحاب الفلسفة أولى باك صفحة 17 آداب وعلوم إنسانية 17
إجابة السؤال هي :: :
تحليل نص هوسرل في رحاب الفلسفة أولى باك صفحة 17 آداب وعلوم إنسانية
ﻧــــﺺ ﻫﻮﺳــــﺮﻝE.Husserl 1859- 1938 :
*( ﺹ17 ﻣﻦ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ)
ﺃﻃـــــﺮﻭﺣﺔ ﺍﻟﻨﺺ:
ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺩ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺬﺍﺕ، ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻳﺘﺴﻢ ﺑﺼﻔﺔ ﺟﻮﻫﺮﻳﺔ، ﺗﻌﺪﻝ ﻣﻦ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻷﻧﺎ ﺃﻓﻜﺮ ﺍﻟﺪﻳﻜﺎﺭﺗﻴﺔ، ﻭﻫﻲ ﻛﻮﻧﻪ ﻳﻘﺼﺪ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﺎ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ.
ﺃﻓــــﻜﺎﺭ ﺍﻟﻨﺺ:
* ﻛﻞ ﻧﺸﺎﻁ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻪ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺃﻭ ﺍﻷﻧﺎ ﺃﻓﻜﺮ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻘﺼﺪ ﺷﻴﺌﺎ ﻳﺘﺨﺬﻩ ﻣﻮﺿﻮﻋﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ، ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺃﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺨﻴﻼ.
* ﺇﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ(ﺍﻹﺩﺭﺍﻙ، ﺍﻟﺘﺬﻛﺮ، ﺍﻟﺘﺨﻴﻞ، ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺠﻤﺎﻟﻲ...) ﻫﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﻗﺼﺪﻳﺔ، ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺣﺎﻻﺕ ﺗﺴﺘﻬﺪﻑ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻮﺿﻮﻋﺎ ﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ، ﻭﺑﺬﻟﻚ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻷﻧﺎ ﺃﻓﻜﺮ ﻗﺪ ﺣﻤﻞ ﻓﻲ ﺫﺍﺗﻪ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ.
شاهد أيضا من هنااا تحليل ﻧــــﺺ ﻓـــﺄﻳـــﻞ E.Weil 1972- 1904 :( ﺹ17 ﻣﻦ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ/ ﺹ23 ﻣﻦ ﻣﻘﺮﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﻴﻦ)
ﺃﻣـــــﺜﻠﺔ:
ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﻓﺄﻧﺎ ﻻ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﺑﻞ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﻳﻮﻡ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﺋﺰﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻈﻤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﺛﺎﻧﻮﻱ ﺇﻋﺪﺍﺩﻱ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﻫﻮﻯ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﻓﻨﻮﻥ ﺍﻟﺤﺮﺏ، ﻭﺃﺣﺐ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻗﺼﺺ ﺃﻏﺎﺗﺎ ﻛﺮﻳﺴﺘﻲ.
ﺗــــــﺮﻛﻴﺐ:
ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﺎ ﺗﻘﺪﻡ، ﻧﺨﻠﺺ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻬﺘﻴﻦ، ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺗﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻣﺠﺮﺩ ﻛﺎﺋﻦ ﺧﺎﺿﻊ ﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﻼﺷﻌﻮﺭ ﺇﺫ ﺗﺘﻘﺎﺫﻓﻪ ﻇﻮﺍﻫﺮﻩ ﻛﺎﻟﺤﻠﻢ ﻭﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻔﻮﺑﻴﺎ، ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺫﺍﺗﺎ ﻣﻔﻜﺮﺓ ﻭﻭﺍﻋﻴﺔ ﺗﻘﺼﺪ ﺩﻭﻣﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺘﺄﻣﻠﻪ. ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺤﺠﻢ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻠﻪ ﺍﻟﻮﻫﻢ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻮﺍﻋﻴﺔ ﻭﻓﻲ ﻭﺍﻗﻌﻬﻢ ﺍﻟﻤﻌﻴﺶ؟
3- ﺍﻹﻳـــــﺪﻳﻮﻟﻮﺝﻳﺎ ﻭﺍﻟــــــﻮﻫﻢ:
ﺗﺄﻃﻴﺮ ﺇﺷﻜﺎﻟﻲ: ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻹﻳﺪﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ؟ ﻣﺎ ﺍﻟﻮﻫﻢ؟ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻧﺤﻮ ﻳﺘﻌﺎﻟﻘﺎﻥ؟ ﻣﺎ ﻋﻼﻗﺘﻬﻤﺎ ﺑﺎﻟﻮﻋﻲ؟ ﻛﻴﻒ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻹﻳﺪﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻛﺎﺧﺘﻼﻝ ﻭﺗﺸﻮﻳﻪ ﻟﻠﻮﺍﻗﻊ؟ ﺑﺄﻱ ﻣﻌﻨﻰ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻹﻳﺪﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺗﺒﺮﻳﺮﻳﺔ؟ ﻣﺘﻰ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺔ ﺍﻹﺩﻣﺎﺟﻴﺔ ﻟﻺﻳﺪﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ؟ ﻫﻞ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺔ ﺍﻹﺩﻣﺎﺟﻴﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻋﻤﻘﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺘﻴﻦ ﺍﻟﺘﺸﻮﻳﻬﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺒﺮﻳﺮﻳﺔ؟ ﺃﻟﻴﺲ ﺍﻟﻮﻫﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻈﻮﺍﻫﺮ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﻤﻞ ﺍﻹﻳﺪﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ؟ ﺇﻟﻰ ﺃﻱ ﺣﺪ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻋﻠﻰ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺗﺤﺮﻳﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻫﻢ؟