ملخصات جميع دروس التاريخ للفصل الثاني و الثالث للسنة الخامسة ابتدائي
ملخص الفصل الثاني
الفصل الأول
الدرس الملخص
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقع باك نت.baknit الموقع التعليمي المتميز والمتفوق بمنهجية الإجابة الصحيحة والنموذجية من مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي bac 2023 كما يسرنا بزيارتكم أن نقدم أهم المعلومات والحلول وأفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية 2022 2023 وكما عودناكم أعزائي الزوار في صفحة موقع باك نت أن نطرح لكم ما تبحثون عنه وهو .......ملخصات جميع دروس التاريخ للفصل الثاني و الثالث للسنة الخامسة ابتدائي
وتكون الإجابة على سؤالكم هي على النحو التالي
ملخص دروس التاريخ للسنة الخامسة ابتدائي 2023 2024
الاستعمار الحديث
الاستعمار : الاستعمار هو ظاهرة تهدف إلى سيطرة دولة قوية على دولة ضعيفة وبسط نفوذها من أجل استغلال خيراتها في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحتى الدينية. وهو بالتالي يعتبر نهبا وسلبا لمعظم ثروات البلاد المستعمرة وتحطيم كرامة الشعوب وتدمير تراثها الحضاري والثقافي ، وكذلك فرض ثقافة الدول المستعمرة. وقد ظهر الاستعمار الحديث بعد قيام الثورة الصناعية في أوروبا في القرن 19 حيث بدأت هذه الدول تبحث عن الأسواق لتصريف منتوجاتها وكذلك البحث عن المواد الأولية المتوفرة في آسيا وإفريقيا ولاستثمار رؤوس الأموال الأوروبية الفائضة.
الاستعمار الأوروبي في بلاد المغرب وإفرقيا
سواحل إفريقيا الشرقية ومدغشقر
ارتريا والصومال والحبشة
غرب إفريقيا
غرب وجنوب وشرق إفريقيا
مصر والسودان
مظاهر الاستعمار الأوروبي ( الحماية)
استعمار الحماية هو سيطرة المستعمر على دولة أخرى من خلال إجبار حاكمها على توقيع معاهدة لحمايتها، حيث يزعم المحتل أن الهدف منها هو لتحقيق الحماية للشعوب المستعمرة بداخل أراضيهم، دون أن تطلب منهم الحماية، وتبدأ بموجب هذه المعاهدة السيطرة خطوة بخطوة على البلاد بأكملها، مثل: الأمور السياسية والمالية والأسلحة العسكرية، كما هو شأن بريطانيا عندما حكمت الخليج العربي أوائل القرن التاسع العشر
مظاهر الاستعمار الأوروبي ( الاستطان)
الاستعمار الاستيطاني: أي أن تقوم الدول المستعمرة بتشجيع رعاياها على الهجرة إلى الدولة المراد نهب خيراتها ومواردها وسلب حرياتها واحتلال مجموعة من الأراضي، حيث تبدأ تلك المجموعة في التكاثر والتملك والاستثمار في هذه الأراضي، حتى أن الأمر يصل لقتل السكان الأصليين أو تشريدهم خارج بلدهم مثلما حدث في جنوب أفريقيا وفلسطين.
الاستعمار الفرنسي للجزائر المقاومات والثورات)
بدأت المقاومات والثورات بعد سقوط العاصمة سنة 1830 حيث تجسدت في مقاومة الأمير عبد القادر في غرب البلاد ومقاومة أحمد باي في شرق البلاد واستمرت حتى بداية القرن العشرين .
بلغ عدد هذه المقاومات 160 مقاومة شملت معظم مناطق الوطن.
بعض هذه المقاومات قادها شيوخ قبائل وبعضها قادها شيوخ زوايا مثل مقاومة المقراني التي لعبت فيها الزاوية الرحمانية دورا معتبرا.
الغزو الفرنسي 1830
حين تهيأت ظروف الاحتلال بحثت فرنسا عن ذريعة فاقتلعت حادثة المروحة
يوم 07 جويلية 1827
نزلت القوات الفرنسية بسيدي فرج غرب العاصمة بتاريخ 14 جوان 1830 فقاومها الجزائريون
بعد هزيمة الجزائريين في معركة سطاولي بتاريخ 29 جوان 1830، زحفت القوات الغازية نحو العاصمة فدخلتها يوم 5 جويلية 1830 وأجبرت الداي حسين على إبرام معاهدة الاستسلام.
المقاومات الشعبية : مقاومة الأمير عبد القادر 1832 إلى 1847
خاض الأمير عبد القادر مقاومة مسلحة منظمة امتدت من 1832 إلى 1847 حيث استمر جهاده سبعة عشر عاما .
الحق بالعدو هزائم كبيرة وأجبره على طلب الصلح وعقد المعهادات، مثل معاهدات دي
ميشال 26 فيفري 1834 ومعاهدات التافنة 30 ماي 1837 تمكن من إقامة دولة بهياكلها التنظيمية وحدودها، ومصانعها الحربية وغيرها
المقاومات الشعبية : مقاومة أحمد باي 1830 إلى 1848
قاوم أحمد باي القوات الفرنسية عند نزولها بسيدي فرج ، كما قاومها في إقليم قسنطينة ثقة السكان به والتفاهم حوله واستعدادهم التام للجهاد والدفاع عن مدينتهم
وانتصر عليها في البداية لعدة عوامل منها :
معرفته التامة بالمنطقة
وجود أسوار وحصون تحيط بالمدينة . إلا أن إصرار فرنسا على هزيمته وإعدادها لجيش قوي مسلح بأحدث الأسلحة جعلته ينسحب عن قسنطينة بعد سقوطها سنة 1837 ويواصل القتال في مناطق أخرى إلى أن اضطر إلى الاستسلام سنة 1848 م
هنا تأتي اختبارات الفصل الثاني في الأسبوع 24
المقاومات الشعبية : المقراني 1871
انطلقت بقيادة المقراني والشيخ الحداد من برج بعريريج وتوسعت فشملت نصف البلاد تقريبا من البحر شمالا إلى أعماق الصحراء جنوبا . في 5 مايو 1871 استشهد محمد المقراني إثر إصابته برصاص العدو. وهو الآن مدفون
في : بني عباس بجاية . وكان أخوه قد واصل المقاومة إلى أن أوقفته السلطات أما بومزراق فهو ثالث رموز هذه الثورة، وهو شقيق محمد المقراني، وقد شارك في الثورة في منطقة سور الغزلان وعرنوعة، وعندما استشهد محمد المقراني استمر بومزراق......
النضال السياسي
تغير أسلوب المقاومة الجزائرية لاستعمار من الكفاح المسلح إلى الكفاح السياسي.
اتخذت المقاومة السياسية عدة وسائل وهي : تأسيس الأحزاب والجمعيات المظاهرات تقديم العرائض المشاركة في الانتخابات إصدار الصحف. كان هدف النشاط السياسي تمكين الجزائريين من الحصول على حقوقهم.
الأحزاب السياسية
ظهرت بالجزائر عدة شخصيات قامت بالنشاط السياسي
- بعضها طلب بالمساواة مثل : الأمير خالد.
بعضها طالب بالاندماج ) أي إلحاق الجزائريين بالفرنسيين واعتبارهم جزءا منهم لهم
نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات مثل : ابن جلول وفرحات عباس.
بعضها طالب بالإصلاح مثل : ابن باديس
بعضها طالب بالاستقلال مثل : مصالي الحاج.
الثورة التحريرية الكبرى من 1954 إلى 1962 ( يجزأ إلى حصتين)
توجت المقاومة المسلحة والثورة السياسية التي امتدت طوال القرن 19 والنصف الأول من
القرن 20 بثورة نوفمبر المجيدة التي دامت 7 سنوات ونصف .
أسباب قيام الثورة المسلحة
رغبة الجزائريين في إعادة بعث الدولة الجزائرية التي سلبت يوم 5 جويلية 1830
معناة الجزائريين حالة البؤس والحرمان
الاضطهاد الفرنسي المتواصل
عدم استجابة الشعب الفرنسي المطالب الجزائريين
مميزات المرحلة الأولى للثورة المسلحة من 1954 إلى 1956
الانطلاق بعمليات عسكرية شاملة مست مختلف مناطق البلاد.
نشر بيان أول نوفمبر الذي حدد أهداف الثورة وشروط وقف القتال.
هجومات 20 أوت التي عززت الثورة داخليا وخارجيا.
تدويل القضية الجزائرية في المنابر الدولية ( الأمم المتحدة مؤتمر بادونغ.
مميزات المرحلة الثانية للثورة المسلحة من 1956 إلى 1958
انعقاد مؤتمر الصومام الذي زود الثورة بمختلف الهياكل والتنظيمات.
قيام الثورة بنشاط إعلامي متنوع الإسماع صوتها داخليا وخارجيا.
إضراب الطلبة عن الدراسة وانضمامهم للثورة وتأسيس عدة اتحادات وطنية.
انضمام معظم الأحزاب في جبهة التحرير الوطني.
تدويل القضية الجزائرية ودخولها المحافل العالمية.
مميزات المرحلة الثالثة للثورة المسلحة من 1958 إلى 1960
قدوم الجنرال ديغول في ماي 1958 لقمع الثورة.
. استخدم ديغول أقصى وسائل الفتك والدمار إلى جانب الإغراء المادي
إنشاء الحكومة المؤقتة يوم 09 سبتمبر 1958 وزيادة تجنيد الشعب.
مظاهرات 11 ديسمبر 1960
مميزات المرحلة الرابعة للثورة المسلحة من 1960 إلى 1962
دخول الطرف الفرنسي والجزائري بمفاوضات صعبة أهمها
الاحتفاظ بالصحراء
الاحتفاظ بقواعد عسكرية بالجزائر
مصير المستوطنين.
كيفية إجراء الاستفتاء والإشراف عليه.
ملاحظة تم وقف القتال يوم 19 مارس 1962 وأعلن عن الاستقلال يوم 05 جويلية
.1962
الاستقلال 5 جويلية 1962
خرج الشعب الجزائري إلى الشوارع يوم 5 جويلية 1962 فرحا بعيد الاستقلال غير أنه واجه مشاكل عدة اجتماعية وصحية واقتصادية جراء ثمن الحرية .
مما استدعى إلى إعادة البناء والخروج من حالة التخلف وذلك بتسطير مشاريع اقتصادية متنوعة والعمل على توسيع التعليم والتكوين ومحاربة الأمية بفضل السياسة الداخلية التي
نظمتها الدولة .
هنا تأتي اختبارات الفصل الثالث في الأسبوع 31