تلخيص قصة موسى عليه السلام والخضر
مرحباً بكم زوارنا الكرام في موقعنا باك نت يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم من العلوم الدينية والثقافية والتاريخية والاخبارية والتعليمية إجابة السؤال ألذي يقول.. ملخص قصة موسى عليه السلام والخضر
الإجابة
قصة موسى عليه السلام والخضر
#ﻗﺼﺔ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮسى ﻭﺍﻟﺨﻀﺮ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ ::
ﺑﺪﺃﺕ ﻗﺼﺔ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﺨﻄﺐ ﻳﻮﻣﺎً ﻓﻲ ﺑﻨﻲ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ، ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺄﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﻫﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻨﻚ ؟ ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ : ﻻ، ﺣﻴﺚ ﻇﻦ ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻨﻪ، ﻓﻌﺎﺗﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻋﻠﻲ ﺫﻟﻚ، ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺇﻥَّ ﻟﻲ ﻋﺒﺪﺍً ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻨﻚ ﻭﺇﻧَّﻪ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ، ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻟﻪ ﻋﻼﻣﻪ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﻫﻲ ﻓﻘﺪ ﺍﻟﺤﻮﺕ.
ﺃﺧﺬ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﻣﻌﻪ ﺣﻮﺗﺎً ﻭﺳﺎﺭ ﻭﻓﺘﺎﻩ ﻳﻮﺷﻊ ﺑﻦ ﻧﻮﻥ، ﻭﻗﺪ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﻬﻒ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺘﻘﻲ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻣﻊ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻲ، ﺣﻴﺚ ﻋﺰﻡ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻲ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺇﻟﻲ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ، ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ : ” ﻭَﺇﺫْ ﻗَﺎﻝَ ﻣُﻮﺳَﻰ ﻟِﻔَﺘَﺎﻩُ ﻻ ﺃَﺑْﺮَﺡُ ﺣَﺘَّﻰ ﺃَﺑْﻠُﻎَ ﻣَﺠْﻤَﻊَ ﺍﻟﺒَﺤْﺮَﻳْﻦِ ﺃَﻭْ ﺃَﻣْﻀِﻲَ ﺣُﻘُﺒﺎً ” .
ﻭﺗﺘﺎﺑﻌﺖ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ، ﻓﻨﺴﻴﺎ ﺍﻟﺤﻮﺕ ﻭﻭﺍﺻﻼ ﻃﺮﻳﻘﻬﻤﺎ، ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺘﺒﻬﺎ ﻟﻨﺴﻴﺎﻧﻪ ﻓﺮﺟﻌﺎ، ﻭﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﻘﻲ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻋﻨﺪ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ، ﻭﺍﻟﺨﻀﺮ ﻫﻮ ﻋﺒﺪ ﺻﺎﻟﺢ ، ﻭﻳﻘﺎﻝ ﺃﻧﻪ ﻧﺒﻲ ﻭﻫﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻪ ﻋﻠﻤﺎً ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ : ” ﻓﻮَﺟَﺪَﺍ ﻋﺒْﺪﺍً ﻣِّﻦْ ﻋِﺒَﺎﺩِﻧَﺎ ﺁﺗَﻴْﻨَﺎﻩُ ﺭَﺣْﻤَﺔً ﻣِّﻦْ ﻋِﻨﺪِﻧَﺎ ﻭَﻋَﻠَّﻤْﻨَﺎﻩُ ﻣِﻦ ﻟَّﺪُﻧَّﺎ ﻋِﻠْﻤﺎً ” .
ﻭﺗﺴﺘﻤﺮ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻓﻴﻌﺮﺽ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻓﻘﻪ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺘﻪ ﻟﻄﻠﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺍﺷﺘﺮﻁ ﻋﻠﻲ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻻ ﻳﺴﺄﻟﻪ،
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ :
” ﻗَﺎﻝَ ﻟَﻪُ ﻣُﻮﺳَﻰ ﻫَﻞْ ﺃَﺗَّﺒِﻌُﻚَ ﻋَﻠَﻰ ﺃَﻥ ﺗُﻌَﻠِّﻤَﻦِ ﻣِﻤَّﺎ ﻋُﻠِّﻤْﺖَ ﺭُﺷْﺪًﺍ
( 66 ) ﻗَﺎﻝَ ﺇِﻧَّﻚَ ﻟَﻦ ﺗَﺴْﺘَﻄِﻴﻊَ ﻣَﻌِﻲَ ﺻَﺒْﺮًﺍ ( 67 ) ﻭَﻛَﻴْﻒَ ﺗَﺼْﺒِﺮُ ﻋَﻠَﻰ ﻣَﺎ ﻟَﻢْ ﺗُﺤِﻂْ ﺑِﻪِ ﺧُﺒْﺮًﺍ ( 68 ) ﻗَﺎﻝَ ﺳَﺘَﺠِﺪُﻧِﻲ ﺇِﻥ ﺷَﺎﺀ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺻَﺎﺑِﺮًﺍ ﻭَﻟَﺎ ﺃَﻋْﺼِﻲ ﻟَﻚَ ﺃَﻣْﺮًﺍ ( 69 ) ﻗَﺎﻝَ ﻓَﺈِﻥِ ﺍﺗَّﺒَﻌْﺘَﻨِﻲ ﻓَﻠَﺎ ﺗَﺴْﺄَﻟْﻨِﻲ ﻋَﻦ ﺷَﻲْﺀٍ ﺣَﺘَّﻰ ﺃُﺣْﺪِﺙَ ﻟَﻚَ ﻣِﻨْﻪُ ﺫِﻛْﺮًﺍ ( 70 ) ”
ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﻓﻮﺟﺊ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻳﺨﺮﻕ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ،
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ :
” ﻗَﺎﻝَ ﺃَﺧَﺮَﻗْﺘَﻬَﺎ ﺗُﻐْﺮِﻕَ ﺃَﻫْﻠَﻬَﺎ ﻟَﻘَﺪْ ﺟِﺌْﺖَ ﺷَﻴْﺌﺎً ﺇِﻣْﺮﺍً ﻗَﺎﻝَ ﺃَﻟَﻢْ ﺃَﻗُﻞْ ﺇِﻧَّﻚَ ﻟَﻦ ﺗَﺴْﺘَﻄِﻴﻊَ ﻣَﻌِﻲَ ﺻَﺒْﺮ “ ، ﻓﺬﻛﺮﻩ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺑﺎﻟﻌﻬﺪ ﻭﺍﻟﺸﺮﻁ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺬﻩ ﻋﻠﻴﻪ،
ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻮﺳﻰ : ﻻ ﺗﺆﺍﺧﺬﻧﻲ، ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻏﺎﺩﺭﺍ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻣﻌﺎً ﻭﺗﺎﺑﻌﺎ ﺍﻟﺴﻴﺮ ﻓﻮﺟﺪﺍ ﻏﻠﻤﺎﻧﺎً ﻳﻠﻌﺒﻮﻥ ﻓﺄﺧﺬ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﻘﺘﻠﻪ،
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ :
” ﻓَﺎﻧﻄَﻠَﻘَﺎ ﺣَﺘَّﻰ ﺇِﺫَﺍ ﻟَﻘِﻴَﺎ ﻏُﻠَﺎﻣﺎً ﻓَﻘَﺘَﻠَﻪُ ﻗَﺎﻝَ ﺃَﻗَﺘَﻠْﺖَ ﻧَﻔْﺴﺎً ﺯَﻛِﻴَّﺔً ﺑِﻐَﻴْﺮِ ﻧَﻔْﺲٍ ﻟَّﻘَﺪْ ﺟِﺌْﺖَ ﺷَﻴْﺌﺎً ﻧُّﻜْﺮﺍً "
( ﺍﻟﻜﻬﻒ ﺍﻳﺔ 74 )
ﻗَﺎﻝَ ﺃَﻟَﻢْ ﺃَﻗُﻞ ﻟَّﻚَ ﺇِﻧَّﻚَ ﻟَﻦ ﺗَﺴْﺘَﻄِﻴﻊَ ﻣَﻌِﻲ ﺻَﺒْﺮﺍً .
ﺃﻛﻤﻼ ﻃﺮﻳﻘﻬﻤﺎ، ﻓﻮﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍﺭﺍً ﻳﺘﺪﺍﻋﻲ ﻟﻠﺴﻘﻮﻁ ﻓﻲ ﻗﺮﻳﺔ، ﻓﺮﻓﻌﻪ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﺑﻤﻌﺠﺰﺓ ﻟﻪ ﺑﻴﺪﻩ ﻭﻣﺴﺤﻪ ﻓﺎﺳﺘﻘﺎﻡ، ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻫﻞ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺑﺨﻼﺀ ﻟﺌﺎﻣﺎً ﺟﺪﺍً، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻃﻠﺒﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﻃﻌﺎﻣﺎً ﺍﻣﺘﻨﻌﻮﺍ ﻋﻦ ﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﻟﻬﻢ، ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﻮﺳﻰ ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻭﺳﺄﻟﻪ ﻛﻴﻒ ﻧﺠﺎﺯﻱ ﺃﻫﻞ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺳﺎﺀﻭﺍ ﻟﻘﺎﺋﻬﺎ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻔﻌﻞ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬ ﻋﻠﻲ ﻓﻌﻠﻚ ﻫﺬﺍ ﺃﺟﺮﺍً، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺨﻀﺮ،
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ :
” ﻗَﺎﻝَ ﻫَﺬَﺍ ﻓِﺮَﺍﻕُ ﺑَﻴْﻨِﻲ ﻭَﺑَﻴْﻨِﻚَ ﺳَﺄُﻧَﺒِّﺌُﻚَ ﺑِﺘَﺄْﻭِﻳﻞِ ﻣَﺎ ﻟَﻢْ ﺗَﺴْﺘَﻄِﻊ ﻋَّﻠَﻴْﻪِ ﺻَﺒْﺮﺍً” .
ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻳﺸﺮﺡ ﻟﻤﻮﺳﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻌﻞ، ﻓﻘﺎﻝ ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺮﻗﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﺭﺯﻗﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺤﺮ، ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻠﻚ ﻓﺎﺟﺮ ﻳﺄﺧﺬ ﻛﻞ ﺳﻔﻴﻨﺔ ﺻﺤﻴﺤﺔ ﺗﻤﺮ، ﻓﺄﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺒﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻳﺘﺮﻛﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻭﻻ ﻳﺄﺧﺬﻫﺎ، ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻐﻼﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺘﻠﻪ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻓﺮﺍً ﻋﺎﺻﻴﺎً ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺑﻮﺍﻩ ﻣﺆﻣﻨﻴﻦ، ﻓﺄﻣﺮﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺍﻥ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻻ يتبعه ﻭﺍﻟﺪﻳﻪ ﺑﻜﻔﺮﻩ ﻭﻋﺼﻴﺎﻧﻪ ﻭﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻪ ﺑﻤﺎ ﻳﺸﺎﺀ، ﺃﻣﺎ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻟﻐﻼﻣﻴﻦ ﻳﺘﻴﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﺗﺤﺘﻪ ﻛﻨﺰ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻳﻮﺷﻚ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﻘﻮﻁ ﻭﺣﻴﻨﻬﺎ ﺳﻴﻜﺘﺸﻒ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ ﺍﻟﻜﻨﺰ ﻭﻳﻀﻴﻊ ﺣﻖ ﺍﻟﻐﻼﻣﻴﻦ، ﻓﺄﺭﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺇﺑﻘﺎﺀﺓ ﺭﻋﺎﻳﺔ ﻟﺤﻘﻬﻤﺎ ﺣﺘﻲ ﻳﻜﺒﺮﺍ ..
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ :
” ﻭَﻣَﺎ ﻓَﻌَﻠْﺘُﻪُ ﻋَﻦْ ﺃَﻣْﺮِﻱ ﺫَﻟِﻚَ ﺗَﺄْﻭِﻳﻞُ ﻣَﺎ ﻟَﻢْ ﺗَﺴْﻄِﻊ ﻋَّﻠَﻴْﻪِ ﺻَﺒْﺮﺍً ” ..
تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي قصة موسى عليه السلام والخضر